#جبروت السنين
الكاتبة :Sarah
البارت السادس
*كــانٰ الجمـيعَ ينظر اليٰ عينـها ويتسائلَ من أين تأتي بكلَ هذهِ القوة. 🖤
قاطع كلامي دخول جسور وحسين
سلمو وراح جسور كعد يم بيبي
وباس ايدها وراسها
جسور :الحمد لله ع سلامتج يالغاليه وكعتي كلبي عليج اليوم شلون صرتي
بيبي نجاة :الحمد لله الحمدلله يبعد كلبي شونك يحبوبة ليش هيج وجهك صاير مبين عليك تعبان يمة
طفرت نجيحة : تزوج ويروح تعبك
باوعلها وكال: ها خالةلازم. لاكيتلي مرة
نجيحة :لا بس بت عمك سلوى موجودة وانت اولى بيها من الغريب
جسور :ههه لا سلوى مثل اختي مها وبمعزتها واني من الكة بنت الحلال اتزوج
بيبي نجاة :والله لو شهد ما مخطوبة جان اخذتها الك
سكتنة اني وشهد مردينا
بس نجيحة ردت :لا عيني اوي شنو تاخذيله بغدادية
بيبي نجاة :وشبيها البغداديه دشوفيهن يخبلن جنهن العافية
جانت اول مره بيبي نجاة تمدحنا وتكول عنه شي زين جانو كل ثنين ماخذيلهم زاوية ويسولفون بابا وعمي يسولفون ع صفحة ونجيحة ماخذة اختها بالزوية ويحجن وشهد وسلوى ومها كاعدات واخواني ويوسف سوة وجسر وحسين يم بيبي
واني جنت كاعدة بوحدي مالي خلك احد مدنكة راسي واباوع للارض وراسي موتني وجع دخت واحس الغرفة تدور بيه
فجأة رفعت راسي اجتي عيني بعين جسور جان مبين من نظراتة جان يباوعلي بس من رفعت راسي سرعان مااشال عيونة عني وسوة نفسة يسولف وية بيبي واني ثوليت وصفنت اباوع عليه
قاطع صفنتي صوت بيبي نجاة :شبيج كاعدة بوحدج
حور :راسي يوجعني
بيبي نجاة :ها مافكرتي تنزعين الاسود
حور :لا ماانزعة ولا افكر انزعة
صاحت بيبي نجاة ع بابا :ولك غانم هاي بنتك عليمن طالعة عنودية ولسانها شطولاتة
ضحك بابا :هههه طالعة عليج حجية عوفيها بحالها
ضحكت دوم ابوية يكلي طالعة ع بيبيتج وكحة احلة شي بالموضوع بيبي نجاة كالو مريضة ومريضة وهي اقوة مني وكلشي مبيها اخخ يالعجايز يخلقن من حبة كبة
ساعتين واني كاضيتها تصفن وشهد ناسيتني وتجرخ سوالف ويه مها وسلوى
من خلال صفناتي كل شوية اصفن بوجه واحد من وصل دور الصفنه لسلوى اننبهت عليها عيونها شاخصة ع مكان معين باوعت ع المكان لتباوع بيه
شفتها تباوع ع جسور وكصتة كص بنطراتها ماادري ليش ضجت واختنكت ووجع راسي زاد علية
شوية َوجتي شهيدان كعدت يمي
أنت تقرأ
جبروت السنين
ChickLitها أنا في قمة سعادتي وانارة الفرح تنير حياتي لا أحمل اي جراح في قلبي سمائي ملونة بألوان الفرح ولكن فجأة وبدون أي سابق إنذار... تبلدت سمائي بالغيوم السوداء وعكرت صفو لونها وانقطع حبل أنارتي وعم الضلام... نظرت الى طريقي المضلم لأرىٰ بصيص... من الضوء ...
