..👭🏻

10 2 0
                                    

شعرتُ ان صَديقتي ليسَت بخير ، وانها بحاجتي ، ذهبتُ مُسرعه إليها ، سألتهُا ماهو الشيء الذي يجعلك حزينه الى هذه الدرجة؟ ، قالَت لا أعلم ، ولكن أظن أنها تراكُمات وهذا الإحساس كان دائما ينتابني ، لزمت الصّمت ، وفكرة فِي ألامر قليلاً ، كانت صديقتي تعاني من هذه الأحزان والتراكمات ، وانا لا اعلم ، كيف كنت ب هذه ألانانيه عندما كانت صديقتي تتألم ولم اكن بجانبهُا ، شعرت بِ وخزه في صدري ، لأنني لا أستطيع ان ارى صديقي مكسوراً ولا اجبرهُ ، أعلم اننى لستُ ملاكاً ، ولكننى احب صديقتي الى درجة ، إذا طلبت مني أن اجلب لهُا الشَمس ، وانا اعلم انّها ستحرقني ، ولكن لن أتردد فِي إسعادهُا ، فَ هي تعيش بين ضّلوعِي .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 07, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن