كالعادة تحبس نفسها بغرفتها ،ملابس مبعثرة، ملائات رطبة ،و ألعاب جنسية تنتشر على السرير
كان صوت أهتزاز القضيب الصناعي هو كل مايسمع بأرجاء الحجرة الضيقة
مرت بضع دقائق لتبدء تلك الجميلة بإخراج سائلها الكثيف ع يديها وملائات السرير ، لتخرج من ثغرها صرخة متلذذة
.أخرجت القضيب لترميه بأحد زوايا الغرفة ،لتدفن جسدها بداخل غطائها الدافى وتذهب إلى عالم ألاحلام
حبيبي أنا حامل، أردفت بتغنج وهي ترتمي بين أذرع زوجها برقة :
داعب أرنبة انفه بخاصتها ليقول :متأكدة؟
بالطبع عزيزي لقد قمت بألاختبار ثلاث مرات لأتأكد
دفعها على السرير بخفة ليدفن وجهه بين ثدييها :اعشقك أميرتي
...دعينا نذهب لنشتري للصغير ملابس وسرير و
قبلته بنعومة قائلة : ليس ألأن حبي لازال أمامنا تسعة أشهر
أحم أعوز بالله مدري وش ذا بس رواية جديدة ي رب اكملها ي رب
ابغى دعم تكفون عشان أكمل والبارتات بتكون كذا أو اطول شوي
أنت تقرأ
What are you doing to me P.JM
Teen Fictionكل ما أفعله هو لمس نفسي بقذارة أريده بشدة أكثر من أي شيء أخر