4 October 2011.." آه ياللهي "
كنتي تطوفين غرفة الجلوس
بقصركم الكبير والممل بسبب هدؤهدخل جونغكوك بهيئته الرجولية
مع ساعة الرولكس الذهبيه مطرزة
مع قطع الالماس" لم تنامي بعد "
"اسمع جونغكوكي، اما ان تحظر
لي طفلًا معي في المنزل ام ان تجعلني
اعمل"-تنهد-
"عدنا من جديد"
"هذه انانية، انت تخرج الى لا مكان
بينما انا مقابله الحائط"لم يكن لدى جونغكوك جواب، فحقا
لقد كان أنانيًا بمنع اسمك من الخروج، وهو
كان لا يبقى في المنزل سوى
وقت نومه ووقت استيقاظه"حسنا موافق، سوف نذهب نهاية
الأسبوع، ونتبنى طفلك الذي تريدينه،
لكن بشرط!!""نعم، موافقة، حاضرة لكل شروطك"
"سوف تكونين المسؤلة عنه بكل
شيء"اومئتي له، وتقدم هو لكي مبتسمًا
ابتسامة لطيفة وساحرةقبل راسكي واردف بـ هل نذهب
لنوم
لترد له بنعماخذت اليالي تتسابق
ليمر الأسبوع ويأتي اخيرا نهايته
ويوم استقبال اميرك الصغير10 October 2011
ارتديتي بلوفرا اصفر هادئ
مع بنطال ابيض وحذاء من نفس
اللون ذو ياقه عاليهربطتي شعرك البندقي والحريري
الذي يصل لمنتصف ظهرك
على شكل ذيل حصانحملتي حقيبتك وهاتفك
ونزلتي بسرعة
لجونغكوك الذي ينتظرك في
السيارةصعدتي وتوجهتم الى الكثير
من دور اليتامىلكن لسوء حظكي لم يرق قلبكي
لهم وهم ايضا لم يتقبلوكوصلتما عند احدى دور اليتامى
"اذ لم نجد هنا، فسوف نتوقف"
حزنتي قليلا، فليس مشكلتك انه
لم يرق قلبك لاحدهمدخلتم وكنتم تسيرون بالممرات
متوجهين لغرفة المدير وتتبعون
احدى المربياتاثنى سيرك لاحظتي ذلك الفتى
الذي يثقب مربيته بنظراته وهي تؤنبهحسنا هنا رق قلبك لذلك الطفل
شعره ناعم واجعد كـ جونغكوك عيناه
شبيهه بعينا الثعالب
ولديه وجنتان وشفاه محمره بطبيعتهاتوقفتي بالمنتصف تنظرين اليه
جونغكوك احس بكي انك لستي خلفه
ليلتفت لك ويتقدم اليك"لماذا توقفتي؟!"
"جونغكوك اريده!!"
شددتي على حقيبتك وتنظرين
الى ذلك الفتى والذي بكل وقاحة يرد
على مربيته"من؟!"
"ذلك الطفل"
اشرتي اليه والتفت الطفل
لتتلاقى عينا البحر الخاصته بعينا
العسل خاصتك———
ستوووب
أنتهاء البارتاراكم؟!
انتي؟!
جونغكوك؟!
مين تتوقعون الطفل؟!
اراكم للبارت القادم؟!
أنت تقرأ
صَغِيرّ حُبْـنَا ~~ Our love is small
Short Story- تعيشين في قصر كبير بارد وزوجك والذي كان مدعوا بـ (( جيون جونغكوك )) كان منشغلًا بأعماله!! لكن هل ستستمر الحيااة هكذا!! فأنتي ايضا تريدين ان تعيشي جو الامومة وسمع صوت ضحكات اطفال لكن كلهاا تتحطم عندما تتذكرين انك انتي وزوجك عقيمًا!! --- "حقاا...