part 12

247 26 22
                                    

جالسة تنظر لبزوغ الشمس بكل راحة وهدوء لم يغمض لها جفن منذ الامس تحسبا لاي طارئ انعكاس تلك الاشعة فوق عدستي عينيها الزجاجية ظلت تنظر لتلك الشمس التي تطلع شيئا فشيئا تنهدت براحة بينما ترتشف من قوب قهوتها الدافئ 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جالسة تنظر لبزوغ الشمس بكل راحة وهدوء لم يغمض لها جفن منذ الامس تحسبا لاي طارئ انعكاس تلك الاشعة فوق عدستي عينيها الزجاجية ظلت تنظر لتلك الشمس التي تطلع شيئا فشيئا تنهدت براحة بينما ترتشف من قوب قهوتها الدافئ 

جالسة تنظر لبزوغ الشمس بكل راحة وهدوء لم يغمض لها جفن منذ الامس تحسبا لاي طارئ انعكاس تلك الاشعة فوق عدستي عينيها الزجاجية ظلت تنظر لتلك الشمس التي تطلع شيئا فشيئا تنهدت براحة بينما ترتشف من قوب قهوتها الدافئ 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ظلت تراقب بهدوء حتى طرق احدهم الباب لكنها لم تنتبه بسبب انغماسها في مراقبة ذلك المشهد الاسر امامها نظر لها بينما هي جالسة بكل هدوء ليبتسم على مظهرها ويغلق الباب خلفه

رمشت عدة مرات لتنهض من على كرسي مكتبها و تذهب لغرفة ميلي لتجد تايهيونغ يحادثها و هي كانت مستيقظة لكنها متسطحة على السرير تحمحمت لينظر لها كلاهما

" كيف حالك اليوم هل تشعرين بتحسن "

هزت راسها بايجاب ابتسمت سولي لتساعدها على الجلوس فتحت اول ثلاث ازرار من قميص ميلي لتضع السماعة الطبية مكان رئيتيها

" ميلي تنفسي بهدوء"

كانت سولي تتحسس حركة رئتيها و يبدو ان الجانب الايمن ممنها سليم تحسست جانبها الايسر

" تنفسي "

فعلت ميلي هذا و لكن هذه المرة لم تشعر سولي باي حركة لرئتها اليسرى هي لم تشعر بشيئ سوى ذبذبات غير منتظمة توسعت اعين سولي لتحاول اخفاء ملامحها تلك التي تفضحها ابتعدت سولي لتضغط على مكان رئتيها

"هل يؤل..."

قاطعها اعتصار ميلي لكف يديها ... ابعدت سولي يدها بسرعة لتمسد صدرها برقة تفقدت سولي مؤشراتها الحيوية و بعدها خرجت بوجه قلق توجهت لمكتبها لتقف و تنظر من خلال النافذة بينما تفكر في حال ميلي ... دخل عليها ذلك الذي لم يطرق الباب حتى

نَظْرَةُُ باهِتَة || K.T.Hحيث تعيش القصص. اكتشف الآن