البارت التاسع💜
..يفقدنا العشق عقولنا..
فتنهار جميع حصوننا..
ونفقد قوتنا..
فتقودنا قلوبنا امام من نعشق..
ونقف مكتوفين الايدى..
نلبى فقد ما يأمرنا به معشوقنا..
وننفذه دون ادنى ذره تفكير فى عواقبه..
/////////////
فقد عقله أمامها..
قلبه هو من يقوده الأن..
ينظر بعمق داخل بحور العسل بعيونها..
..قيدها بأحكام داخل أحضانه جعل فرارها منه مستحيل..
ضمها بقوه بين ذراعيه القويتين وبين الحائط خلفها..
ممسك بكلتا يدها خلف ظهرها..
ضاغط بركبتيه على قدميها بقوه محتمله..
مقربها من نبض قلبه بشده..
فستشعرت هى نبضاته وكأن قلبه داخل صدرها هى..
تحاول هى الفكاك من حصاره لها بشتى الطرق..
ولكن قربه منها بهذه الطريقه..
وخجلها الشديد..
قضو على مقاومتها نهائيها..
خصا بعدما خلل هو أصابع يده بين أصابعها بهدوء مريب..
تتنفس هى انفاسه الساخنه..
نظرته العاشقه الملتهفه لها جعلت قلبها ينبض بعنف بين ضلوعها..
اقترب بوجهه من وجهها بشده حتى أصبحت شعيرات ذقنه الكثيفه ملتصقه بوجنتها اليمنى..
بدأ يهمس بأذنها بأنفاس لاهثه من شده رغبته بها..
عمار:بأمر...وافقى على جوزنا يا داليدا..
ليبعد بوجهه قليلا وينظر لعينها بعشق..
ويتحدث بتوسل ورجاء..
أرحمى قلبى وقولى موافقه اكون مراتك يا قلب عمار..
..وكأنه ألقى تعويذه بعشقه على قلبها..
افقدها عقلها بكلماته..
نظراته وهمساته لها..
تنظر وتستمع له كالمغيبه بعدما كانت تقاومه بستماته..
خارقت قوتها واستسلمت لنداء قلبها..
وهمست بخجل شديد..
داليدا:احححم م م موافقه ب بس بشرط..
لينظر لها عمار بلهفه وتسائل..
وتخفض هى عينها هروبا من عيناه المحاصره لها..
وتحاول الفكاك من بين يداه..
ليذيد عمار من ضمها اليه..
لتهمس له وقد أوشكت على الذوبان خجلا..
لو سمحت ابعد مينفعش كده..
خلينا نقعد ونتكلم ارجوك..
مينفعش وقفتنا دى ممكن حد يدخل علينا..
ليجذبها عمار نحو اقرب كرسيى ممسكا يدها الأثنين بين يديه ويجلس على طرابيزه صغيره أمامها مباشرا.
عمار:بصدق..انا موافق على شرطك قبل ما اسمعه..
ليأكد باصرار..
موافق يا داليدا على اى حاجه تقربنا من بعض..
المهم انك توافقى على جوازنا..
داليدا:بخجل وأبتسامه فشلت فى أخفاءها وجديه ايضا..
مش لما تسمع انا هقولك ايه الاول مش يمكن شرطى ما يعجبكش؟
ليضع عمار كف يدها على موضع قلبه الذى ينبض بعنف شديد..
ويتحدث بفرحه عارمه وعيون لامعه..
عمار:اللى حاسس بيه دلوقتى بسببك..
يخلينى أوافق على اى وكل حاجه انتى عيزاها..
ليأخذ نفس عميق ويشدد بيده على يدها الموضوعه على صدره..
موافق على كل اللى هتقوليه يا نبض قلب عمار..
ليحثها على الحديث من نظرته التلهفه لها..
لتتحدث داليدا بستحياء..
متجنبه نطق اسمه خوفا من تنفيذ تهديده لها بتقبيلها..
داليدا:اححم هو يعنى مش شرط واحد بصراحه..
لتصمت قليلا وتبعد بيدها عن موضع قلبه..
ليمسكها عمار مره اخرى رافضا تركها من بين يديه..
وتتظر داليدا بعمق داخل عيناه تحاول استكشاف رد فعله مما ستقوله له..
انا مش هتغير..
هفضل زى ما انا الدود..
بلبسى وشغلى فى الورشه والجيم..
ومش هبطل سواقه الموتسيكل..
وهفضل عايشه فى بيت بابا مع اخويا وامى..
تعلم جيدا انها تعسفه وتعجزه بشرها هذا..
تنتظر رده عليها بقلق وخوف ظاهر على وجهها..
سيقفز قلبها هلعا ورعبا من بين ضلوعها ظنا منها انه يستحيل ان يوافق..
ليخفض عمار نظره ليدها التى ترتعش بين يديه..
وبدأ يشعر ببروده أطرافها دليل على شده خوفها..
افكاره وتخيلاته وأشتياقه وشده عشقه لها..
تدفعه بشده لأحتضانها وبث الطمئنينه داخل قلبها..
ليطول صمته قليلا..
لتهب داليدا واقفه وتحاول سحب يدها من بين يديه ولكنه متمسك بها جيدا..
ليرفع عمار رأسه أخيرا لها ويتحدث ببتسامه أكثر من رائعه..
عمار:غمز لها بأحدى عيناه..
ها بقى مقولتيش هتخدينى قدامك ولا وراكى وانتى بتسوقى الموتسيكل؟؟
ليشرق وجه داليدا بنور وفرحه وتتحدث بعدم استيعاب..
داليدا:يعنى انت موافق!!؟؟
ليقف عمار أمامها ويظهر فرق الطول الشديد بينهم ويتحدث بفرحه شديده..
عمار:قولتلك موافق على اى حاجه تخليكى توافقى تكونى مرات عمار الشناوى..
ليهم بنتشالها داخل أحضانه..
لتبتعد داليدا سريعا وتفر من امامه حتى وصلت لباب المكتب وقبل ان تفتحه تحدثت بفرحه وخجل..
داليدا:هسيبك علشان تلحق تكلم احمد ابن عمى..
نهت كلامها وخرجت تركض سريعا..
ليتنفس عمار أخيرا بعدما ارتاح قلبه..
وحدث نفسه بفرحه شديده وأصرار..
عمار:تبقى مراتى وعلى زمتى وجوه حضنى بس..
وساعتها همحى حاجه اسمها دود المسترجل دا..
وهخليكى تقرى وتعترفى بنفسك انك احلى وأرق بنت فى الدنيا..
هفضل معاكى ووراكى لحد ما تقوليلى بنفسك..
انا مش الدود..انا داليدا💜
خرج هو ورائها وقاد سيارته بسرعه وفرحه شديده..
متوجها نحو منزله ليخبر والدته وأخته الوحيده ان من أختارها قلبه قبلت الزواج منه أخيرا..
غافلا عن سياره تراقبه بحرص شديد....
////////////////////////
..تبحث بسرعه مجنونه بين ثيابها عن ملابس محتشمه ولكنها لا تجد!!
جميع ملابسها قصيره جدا ومكشوفه جدا جدا..
لتحدث نفسها بعتاب..
جيسى:ينفع كل الهدوم دى ومافيش ولا اى حاجه مقفوله يا جيسى يانوتى انتى..
البس ايه انا دلوقتى اووووف..
لتنتفض على صوت خالتها..
عاليا:بستغراب..جيسى بتكلمى نفسك يا حبيبتى!!؟
لتقفز جيسى برعب وفزع شديد واضعه يدها على قلبها وتتحدث بأنفاس مقطوعه..
جيسى:عاااااا..يا خالتو رعبتينى..
لتقترب عاليا تحتضنها بحب..
عاليا:انا هنا من بدرى وانتى دخلتى تجرى من قدامى بحسبك شيفانى..
ما انتى عارفه يا حبيبتى ان معايا مفتاح شقتك..
جيسى:بأسف..سورى يا خالتو مش شوفتك والله..
لتقبلها بوجنتيها بسرعه وتعيد البحث ثانيا بملابسها..
عاليا:ببتسائل..قلبتى هدومك كلها كده ليه؟
بتدورى على ايه يابنت انتى؟؟
وكنتى فين بدرى كده؟؟
عماله اتصل بيكى مبترديش عليا قلقتينى عليكى يا بنتى..
جيسى:بحب..حياتو انتى ياخالتو ربنا يخليكى ليا..
انا كنت عند ديدا صحبتى اللى حكتلك عنها..
وسورى تانى يا خالتو مسمعتش التليفون خالص..
وخلينى البس بسرعه علشان الهمجى المتوحش مستنينى..
عاليا:بزهول..همجى ومتوحش مين؟!!
جيسى: هحكيلك بعدين انا مستعجله خالص دلوقتى..
وبدور على حاجه مقفوله البسها مش لاقيه خالص..
عاليا:ببتسامه وفرحه...ربنا يهديكى يارب..
طيب ما انا كنت جيبالك فساتين مقفوله وشيك اوى زى بتاعت لمار..
لتقفز وتصرخ جيسى بفرحه شديده..
جيسى:حبيبتى يا خالتو انا كنت نسياهم خالص..
لتجرى على صندوق هدايا كبير جدا بغرفه ملابسها وتفتحه تجد به مجموعه كبيره من الفساتين السمبل بألوان رائعه ومحتشمه جدا..
انتقت احدهم وأرتده بستعجال..
ورفعت شعرها زيل حصان..
ووضعت لمسات قليله من مساحيق التجميل فكانت فى غايه الرقه والجمال..
اندفعت سريعا للخارج لتوقفها عاليا..
عاليا:بهدوء..ياحبيبتى بتجرى ومستعجله اوى كده على ايه؟
وريحه فين تانى؟
انا جهزتلك الغدا اقعدى علشان أكلك واروح..
زمان عمار ولمار على وصول..
ولكن جيسى كانت وصلت لباب الشقه وتحدثت سريعا قبل ان تغلقه خلفها..
جيسى:رايحه عند ديدا تانى..
وهتغدا عندها..
متقلقيش عليا يا خالتو وانا هكلمك اطمنك عليا..
لتنهى حديثها بغلق الباب وتجرى سريعا بقلب ينبض بفرحه وعنف وعشق ايضا..
...ينتظرها هو بكل ترحاب..
حتى اخيرا ظهرت أمام عيناه العاشقه بفستانها المحتشم الكحلى المنقوش بورود حمراء صغيره..
وابتسامتها ولمعه عينها ونظرتها العاشقه له..
جعلت قلبه ينبض كالطبول..
أشعلت رغبته أكثر بها وبشده..
جلست لجواره وبدا هو بقياده السياره متجنب النظر لها..
جيسى:بهيام..اتاخرت عليك..
ليحرك راسه بلا.. دون النظر لها..
لتكمل هى بطفوله..
طيب ايه رايك فى فستانى؟؟
تصنع البرود..
احمد:احححم كويس..
جيسى:بغضب طفولى..كويس بس..
مافيش قمرايه ياجيسى..
ولا حتى تجننى يا جيسى..
ولا مثلا Smoll Kiss..
لا ينظر لها..لا يرد على كلامها..
فقد يزيد من سرعه قيادته تحت انظارها المزهوله والخائفه ايضا..
لانه يريد..بل يتمنى و يشتهى بشده وبشوقا جارف..
لقبله حتى لو صغيره..
ولكنه يلجم نفسه عنها بصعوبه..
و دائما يحدث نفسه ان الحلال اجمل فلينتظر..
ليتحدث بغضب من شده نيران رغبته بها من بين اسنانه دون النظر لها..
احمد:اخرسى مسمعش صوتك خالص لحد ما نوصل..
جيسى:برعب..هدى شويه بلييييز انا خايفه..
نبره صوتها المرتعبه أجبارته على الهدوء..
حتى وصل أخيرا أمام منزل داليدا وأوقف السياره وتحدث بأمر.
احمد:انزلى..
همت جيسى بالحديث ليقاطعها هو بصرامه ونفاذ صبر دون النظر لها..
شلينى من دماغك يابنت الناس انا وانتى مش لبعض..
جيسى:بصدق..انت مش فى دماغى اصلا..
لينظر لها وقد أشتعلت عيناه بغضب شديد..
لتكمل هى بخجل وابتسامه رقيقه.
انت فى قلبى يا احمد..
انهت جملتها وأسرعت بالفرار من امامه وهو عينه عليها ببتسامه وعيون لامعه حتى أختفت داخل جيم داليدا..
ليستعيد جموده سريعا ويحدث نفسه وينهرها بشده..
احمد:مينفعش يااحمد فوق البت دى متنفعكش اوعى تضعف..
ليكمل بأصرار..
لازم ابعدها عن طريقى حتى لو هجرحها..
ليقود سيارته التاكس مره أخرى بقلب يؤلمه بشده على ما سيفعله بها..
متوجها نحو من ستكون السبب فى ابعاد جيسى عنه..
//////////////////////
..جميله هى..
رقيقه بل هادئه..
بفستانها الاسود وحجابها الكاشمير..
تسير بوقار وخجل وهدوء نحو سيارتها..
وكادت تفتحها لتشعر بدوار مفاجئ..
وتسقط من يدها حقيبتها وكتابها ومفاتيح سيارتها ايضا..
وتحاول هى التماسك بستنادها على سيارتها ليداهمها دوارها بعنف أكبر..
وتستسلم للأغماء أخيرا..
وقبل ان تصتدم بالارض كان حملها أحدهم وأدخلها سيارته المفيمه واتجه هو لمقعد السواقه وقاد ببرود..
ناظرا من الحين للأخر من أسفل نظارته الشمسيه لمن تجلس بجواره غائبه عن الوعى تماما..
ليتحدث هو بهاتفه بفخر..
..ايوه يا بوص جيبلك هديه هتشكرنى عليها..
انا فى الطريق ساعه وأكون عندك سلام..
اغلق هاتفه وأكمل قياده سيارته..
حتى ابتعد كثيرا بها..
ووصل أخيرا لفيلا كبيره ضخمه وفخمه جدا داخل مزرعه كبيره..
ضغط على بوق السياره ليفتح له الباب اتوميتيكيا..
وتحرك هو مسافه كبيره بسيارته حتى توقف أخيرا أمام باب الفيلا الداخلى..
ليسرع له احدى الحراس ويقوم بفتح الباب وينزل هو بثقه وغرور..
فرد حرس:حمد لله على السلامه اياد باشا..
اياد:الله يسلمك يا هشام..
ليكمل بأمر..
عينك على العربيه واللى جوه العربيه على ما أرجعلك..
دخل بخطى واثقه..
خالعا نظرته..
باحثا بعينه عن البوص كما يلقبونه..
ليتوجه نحو مكتبه فلم يجده..
اياد:بعلو صوته.. عم دسوقى يا عم دسوقى..
دسوقى:أحدى العالمين بالفيلا..
اهلا هلا أذيك يا اياد يابنى عاش من شافك..
اياد:باحترام لهذا الراجل الذى بعمر والده..
اذيك ياعم دسوقى ليك واحشه ياراجل ياطيب..
لينظر حوله بتسائل..
أمال فين البوص..
دسوقى:الباشا بيعوم فى حمام السباحه..
اياد:وهو يحك ذقنه..
طيب قولى يا عم دسوقى مزاجه عامل ايه انهارده؟؟ دسوقى:بمزاح..والله يابنى هو لحد دلوقتى مزاجه رايق جدا جدا..
مش عارف بقى لما يشوفك هيفضل رايق ولا كالعاده هيقلب على الكل بسببك ههههههه..
اياد:بغضب مصتنع..كده يا عم دسوقى وانا اللى بقول ان انت اللى فاهمنى وعارف ان عمايلى دى نابعه من ذكائى الخارق..
زعلتنى منك..
اتفضل بقى قولهم يحضرولى الفطار على ما اتكلم مع البوص..
ليذهب دسوقى للمطبخ وهو يتحدث من بين ضحكاته..
دسوقى:فطار ههههههههه على الله لما نحضره تلحق تاكله ههههههه..
..يسبح بمهاره عاليه..
ذهابا وأيابا بكافه حمام السباحه..
لينتبه أخيرا لوقوف اياد على حافه الحمام..
ويخرج من المياه بجسده الرياضى وطوله الفارهه ووسامته المهلكه..
يلتقط أحدى الفوط ويتحدث بصرامه..
قاسم:خير يا أياد..
لينظر بتمعن لاياد..
وهديه ايه اللى بتقول عليها..
اياد:عمار الشناوى يا بوص...
لينتفض عروق قاسم وتشتعل عينه بغضب..
قاسم:بلهفه..ماله؟
اياد:بفخر..جبتلك رقبته وهرميها تحت رجلك حالا..
قاسم:بستغراب...رقبته!!
انا قولت عايز اقرص ودنه بس..
يعنى طلقه فى رجله او كتفه مش اكتر..
رقابته دى لسه بدرى عليها اوى..
اياد:بغباء..انا عملت اللى هيخليه يتلم عننا خالص ويمشى جنب الحيط وجوه الحيط كمان من الخوف..
قاسم:بنفاذ صبر..انجز واتكلم على طول..
تقصد ايه بكلامك دا؟؟
اياد:خطفت المهندسه لامار اخته!!
قاسم:بزهول..خطفت ايه؟؟
اياد:ببتسامه مستفزه..خطفت اخته يابوص..نلوى دراعه بيها..
يتحدث بهدوء ما قبل العاصفه..
قاسم:ومين قالك تعمل كده؟
ولا من امتى وقاسم الاسيوطى بيدخل الحريم فى شغله!!؟؟
ليلقى الفوطه من يده بعنف بعدما قام بتجفيف جسده جيدا..
واقترب منه وقبض بيده على رقبته بعنف..
وتحدث من بين أسنانه بأفظع الشتائم..
دا انا هخلص عليك انهارده يا*&&
ليعلى صوته بغضب عارم..
بتخطف بنت وفرحان اوى وجاى تبلغنى فاكرنى هفرح بيك يا*&&..
هى فين ياحيوان..
اياد:بانفاس مقطوعه..ف فى ال العربيييياااااااه..
وقبل ان يكمل كلامه كان ألقاه قاسم من يده بعنف داخل حمام السباحه..
وتوجه بشورت السباحه للخارج حتى توقف امام سياره المدعو اياد وامر احد الحراس..
قاسم:بحده..افتح ياابنى العربيه دى..
ليفتح له الحرس الذى يجمل مفتاح السياره..
ويقترب هو بوجهه داخل السياره لتقع عينه على ملاك نائم ذو ملامح أكثر من رائعه..
ليشرد قليلا فى تأملها وينتبه لنفسه سريعا ويقوم بفك حزامها وألتقاطها بين يديه واضعا يد أسفل ركبتيها وأخرى خلف ظهرها وقام بحملها.
ليستقر وجهها فوق صدره العارى..
فيستشعر هو ملمس وجنتيها فتسير قشعريره لذيذه للغايه بجسده لا يعرف هو سببها..
ويتوجه بها للداخل وهو يحدث احدى الحرس بأمر..
هات دكتور بسرعه..
(استوووووووووب...
قاسم الاسيوطى..33سنه من اشهر رجال الاعمال
يوجد بينه وبين عمار الشناوى خصومه شديده هنعرف سببها فى احداث الروايه)
رأيكم وتوقعتكم دمتم بألف خير احلى قمرات💜