قصة: جهاد كياني 💜
بقلم : كاليسي سونا
بارت 6
بعد 3 ساعات من التحليق ... هبطات طيارتهم ... فالأراضي الفرنسية... و تاجهو لباريس... مدينة العشاق...
وصلو لباريس... و تاجهو لأوطيل grand powers... دخلو ... عطاوهوم البطاقات لي غيحلو بيها الجناح ... خلاو حقائبهم... حتى يطلعوهوم الخدم... طلعو فالسانسور ... و كل واحد مشا لجناحو ...
تسنيم ... طلعات لجناحها لي كان ...كيحتوي سرير مزدوج كبير... و سرير أريكة... و مميز بأرضية خشبية و مدخنة ... و أيضا كيحتوي على... تلفزيون سمارت... مع مشغل الوسائط كروم كاست... وكتوفر على خزنة... وميني بار... و أيضًا آلة صنع قهوة نسبريسو ...ومرافق صنع الشاي...فيما كيشتمل الحمام على لوازم استحمام ...من ماركة ديبتيك ...ونعال... وأردية حمام فاخرة... ومجفف شعر... وموازين حمام..و أيضا كيحتوي على شرفة ... تلاحت فالسرير ترتاح .... و نفس الشيء ...كينطبق على حيدر... ليكان جناحو ملاصق مع جناح تسنيم و كان بنفس شكلو أيضا... دخل ...بعدما فتحو... و تلاح ينعس ...الساعة 7 ليلا ... فاق حيدر من نومو ... و دخل دوش... و لبس حوايجو... لي كانو عبارة عن... سروال تجين ... مقطع من الركبة .... مع كابيتشو فالرمادي... و كويرة فالأسود.... لبس سبرديلة فالرمادي... قاد شعرو ... رش عطرو... هز هاتفو ... و سوارت سيارتو ... لي جابوهاليه ... و خرج من تما ... دق باب جناح تسنيم... و ما من جواب... عيا ما يدق و والو.. فالأخير ... هبط للاستقبال .. و طلب منهوم بطاقة الجناح ديالها... باش احلو... و بعد عناء كبير... و أخيرا عطاوهاليه... طلع مرة أخرى... و حل الباب... لقاها ناعسة بحوايجها ... مكايناش فهاد العالم... هز كأس د الماء من حداها... و كبو عليها... حتى ناضت قافزة من بلاصتها... شافت فيه مخنزرة ... ناوية على يخزيت... عدوها لي يخسر ليها نعاسها...
تسنيم : واش جهلتي أزمر
حيدر : ( بعدم اهتمام شاف فساعتو ) 10 دقائق لقاك لتحت
خرج من تما ... و خلاها موراه كتغلي... دارت شهيق و زفير... كتهدن راسها... حتى تفكرات اشنو تابعها... و هي تبتاسم ابتسامة عريضة... دوشات ... و لبسات حوايجها ... غوب حمراء حد الفخاض...عنقها على شكل v .. مع سبرديلة بيضاء... خلات شعرها البني على راحتو... و دارت ميكاب خفيف... و عكر ماط أحمر... رشات عطرها المخملي.. هزات هاتفها فيديها ... و لقات نظرة أخيرة على راسها... ابتاسمات... و خرجات من تما ... كتنقز من مكان لمكان .. بكل أريحية... مثل الفراشة... هبطات .. لقات حيدر... كيتسناها.... شافت فيه بابتسامة عريضة... و بادلها نفس الابتاسمة... شابكو أصابعهم... و خرجو ... متاجهين لبرج ايفل ...لي كان بعيد على الأوطيل... بربع ساعة ... على رجليهوم... تحت طلب تسنيم...
كانو غاديين ... و كل مرة ...تسنيم كتطلب منو يصورها... و كاتحط فانسطا...و ماوصلو للبرج... حتى حمقاتو بطلباتها... طلعو فالمصعد ... لي كاين فيه .. حتى وصلو للطابق الأول... لي فيه مطعم 58 ... كلسو فطاولة كطل على نهر السين ... دفعو الطلبية... و بقاو كيتعاودو... و كل مرة كتغفل تسنيم حيدر... و كتصورو معاها... تحط الطعام ... و بداو الأكل... سالاو.... عطاهوم النادل الحساب... حط حيدر الخلاص ... فوق الطاولة... و جر ملاكو موراه... و هي مساخياش بالمنظر... لوات شفايفها مثل الطفلة الصغيرة... و كلساتلو تما فالأرض.. كتنتر.. باغا ترجع... دارتليه الشوهة... و ماتحركات من تما... حتى واعدها يرجعو فالغذ... كملو الدوران ديالهوم... و مع الليل ...كانو أضواء المدينة... كلهوم مشعولين... عاطيينها ... منظر جد جد رائع... محسوش بالوقت .. حتى قربات 1 ليلا ... عاد دخلو ... و كل واحد مشا لجناحو... انعس...
أنت تقرأ
جهاد كياني
Romance🍂#في_طور_الكتابة🍂 إنها الأنثى صعبة المنال ! و هو الكيان الشامخ الذي لا تهزه الرياحْ ! بهاذ العبارة غنفتاتح أولى قصصي و نتمنى لنفسي مسيرة موفقة و طويلة معاكم 🤣 و برفقتكم يا أحلى بنات ، كنهدي لكم قصة من كل فنون الطرب و ما لذ و طاب من المواضيع غتعي...