{و كم من مرة كنت أرى محاولاتك الخافقة في إزالة بهتان نظراتي ..}
{و لكنكي زدتها بهتانا , بهتانا مليئا بعشق العالمين جميعا}
{" تلك اليد قد تركتها مرة!! و لكنني لن أتركها المرة القادمة..أعدك !!فقط إنتظريني }
مين سولي
كيم تاي هيونغ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اهههععع بججد تااي في الباارت دههه فخم فخخخم اههههههههههههههعععععععععععععععععععععععع
اوك يلا نبدا 😭😭😂😂💔
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
" كل كلمة قلتها .."
اخبرته جملتها لتتجاوزه وتذهب ... امسك هو بشعره ليشده بقوة بينما يصر على اسنانه بغضب
" اللعنة !!"
بينما سولي كانت تحمل ميلي علىى ظهرها لكي تضعها على عربتها لم تكف عن التفكير بما سمعت .. دفعت عربة ميلي بهدوء ليقاطعها صوت رنين هاتفها
" مرحبا "
الطرف الاخر
" سولي ما رايك ان نتجول اليوم فانا اشعر بالملل ..."
ترددت هي لتجيبه في النهاية
" حسنا سناخذ ميلي برفقتنا .."
اردف هو بحماس
" بالتاكيد.. بالتاكيد فلتاتي معنا "
انزلت هاتفها بهدوء بعد اغلاقه ..ظللت شارده يراودها شعور سيئ اغمضت عيناها بقوة لتفتحها ببطء و تستمر في دفع كرسي ميلي للخارج ... ظللت واقفة تنتظر مجيئه .. نظرت بتمعن عند سماعها صوت بوق سيارته حتى راته يمشي باتجاهها بوجه مبتسم نظرت له تحاول ابعاد ما سمعته منذ قليل عن راسها لكنها لا تستطيع شعرت بمن ينغز خدها بخفه نظرت له بينما هو يبتسم
" بماذا انتي شاردة .."
ابتسمت في وجهه بينما تنفي براسها
" لا شيئ جيميني .."
حمل جيمين ميلي فوق ظهره ووضعها في السيارة انحنت سولي لتحمل عربة ميلي و لكن راودها دوار غريب لتضعها مكانها بينما مازالت منحنية بجمود انفاسها التي تسارعت فجاة اقلقت الواقف عند سيارته ... ركض باتجاهها ليضع يده على كتفها
" سولي هل انتي بخير اجيبيني "
اغمضت عينها بعجز بينما تستجمع قواها لتقف باعتدال و عندما راى وجهها توسعت عيناه ليخرج منديلا و يضعه على انفها بسرعة
" سولي انتي متعبة ارتاحي قليلا "
امسكت هي المنديل الموضوع على انفها و تمسح دماءها و لكنها لا تتوقف استغربت ففي العادة يتوقف نزيفها سريعا ...ركضت بسرعة لداخل القصر للتتجه للحمام بينما جيمين قام بمناداة البستاني ليحرس ميلي حال ما يعود .. كانت سولي تغسل انفها باستمرار ولكن دماءها لا تتوقف نظرت ليدها بذعر كانت مليئة بدمائها ... توقف ذلك الذي كان عائدا الى غرفته فوجدها بتلك الحال ليركض نحوها بسرعة و قد اخرج منديلا ليضعه على انفها و اردف
