في ذالك الحي الصغير تعيش فتاه لوحدها تدعى ليسا كان كل من في الحي يكرهها لأنهم يضنون انها وقحه ولكن لم يعرف احد منهم عن حياتها القديمه المملوئه بالحزن FLASH BACK السيد مانوبان بصراخ :ايتها الغبيه ماذا فعلتي الان ماذا سوف ناكل ليسا ببكاء :انا اسفه فقط كنت العب لم اقصد ان ارمي الطعام السيده مانوبان بصراخ : اصبحتي عبء علينا لا نستطيع تربيتكي اكثر من ذالك
لتحمل ليسا و ترميها خارج البيت و تقفل الباب اما ليسا كانت تبكي و تصرخ و كل الانضار كانت عليها ولكن للاسف لا احد تقرب منها ف بذالك الوقت كان الناس تعمل من النهار الى الليل لكي تكسب لقمه عيش بسيطه LISA POV الان الحياة سلبت مني بعد ان تبرى مني والدي الان لا فائده من الحياه افضل الموت على ان اعيش فجأة احس بيد دافئه تلمس كتفي لادير رائسي لارى طفل صغير بمثل عمري ليقول
الطفل : لا تستسلمي واصلي حياتك لان لا فائده من الاستسلام ليعطني قلاده مرسوم عليها نصف قلب و النصف الثاني معه END لتتذكر ليسا هذه الحظات لتدمع عينها ليسا : ليس علي ان استسلم بل علي ان اواصل حياتي لتلمس القلاده وتبتسم وتمسح دموعها بخشونيه وتفعل روتينها وتلبس ملابسها ولكن رغم بساطة ملابسها الاانها كانت تبدو جميله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتذهب الى جامعتها
(في مكان اخر ) يستسيقظ ذو الشعر الاسود على صوت خادمته لتخرج الخادمه بعد ان ايقضته على ما تعتقد فهو لم و لن يستيقظ وهو لا يعرف ان القرار الذي يحدث في الطابق الأخير سوف يغير حياته رائسا على عقب ~~~~~~~~~~~~~ END
