اهلا !!
ها هو البارت كتبته بسرعة لاجلكم لانني لم انشر هذا الاسبوع من هذه القصة
ارجو ان يعجبكم و ان تستمتعوا (;
------------------------
بغرفة اس اتش و تي :
اكيكو -بغضب-: خالفت اوامري و انفعلت و تحمست و كدت تقومين بقتل السيد توماس و تفسدين كل شيء يا عبقرية و لم تكن لتثق بنا السيدة فريدريك و لا ابنتها كل هذا لتشبعي رغباتك الوحشية بالقتل
لتنزل التي امامها رأسها بهدوء لتخفي ملامحها : اسفة
لتنفعل اكيكو و تكمل : ما الذي سيفيدني به اعتذارك فقط اريد ان افهم ؟!! لن يتغير شيء كدت تخطئين مجددا لو لم اكن احتاجهم احياء لما قلت لك انني اريدهم احياااء احياااااااااااااااااء لا اريدهم جثثا لا تستطيع الكلام لاستجوابها
لتصمت لأنها لاحظت قطرات شفافة تسقط على الارض لتتنهد بيأس : و ها قد هربت تي مني آه فقط لما لا تتحمل التوبيخ لا هي و لا تاتيانا اليس من المفترض ان ابكي انا لأنني لا اعرف ما كان سيحدث لو لم اراك في تلك اللحظة اتعلمين انا ذاهبة -تخرج-
تي -ببرود بينما تسقط دموعها-: لكنني لم اهرب الغبية بداخلي فقط هي التي تبكي -تمسح دموعها- ايا يكن سأحضر السمين القذر -تخرج-
بعد مدة في غرفة الاستجواب بالمقر :
اكيكو -بابتسامة-: اذن يا سيد توماس سأبدأ بك انت ....هل كانت لك اي طرق للتواصل مع السيد فريدريك ؟!
توماس -يعدل نظاراته-: لا منذ ان كنت في 14 من عمري لم اره او اتحدث اليه
اكيكو : و هل كنت تسأل عنه او تبحث بما انه والدك ؟!
توماس -ببرود-: انا لا اعتبر ذلك القذر ابا لي
اكيكو -تتنهد-:متى كانت اخر مرة سالت فيها عنه ؟!
توماس -يفكر-: في 14 ايضا لقد سألت امي ان كان قد مات فقالت لي لا و من يومها لم انطق اسمه القذر
اكيكو : هل هناك احد حدثك عنه او سألك ان كنت تريد رؤيته ؟!
توماس -يفكر-: اتذكر ان حارسه الشخصي كان يأتي خفية و يطلب مني انا و اختي ان نأتي معه لعند القذر لنعيش معه و كنا نتشاجر معه و نطرده
اكيكو : اممم فهمت اتريد اضافة شيء ؟!
توماس -ينزل رأسه و يفكر-: لا اظن ايمكنني الذهاب ؟!
اكيكو -تتنهد-: اجل تي خلف الباب ابق معها الى ان انتهي من اختك و امك شكرا على وقتك
توماس -يقف و يعدل نظاراته-: لا بأس -يخرج و يجد تي بجانب الباب تسند نفسها على الحائط- هل انت تي ؟!
تي -ببرود و هي مغمضة عينيها بانزعاج-: اجل
توماس -يعدل نظاراته-: ا...
أنت تقرأ
Being You...
Actionفي هذه الحياة، التي تعيشها بكل لحظاتها المتقلبة.. كل يوم تعبر نهر العلم وتسلم على نهر المنية يوما آخر.. قد تغرق في مستنقع الجهل، أعمى ولن يردك أحدهم بصيرا.. قد توهب شخصا يرميك في البحر فيرديك غريقا.. أمانيك البسيطة في إيجاد أنامل تنتشلك من برودة الض...