عندما وصلت جيني للمنزل ، استقبلتها ليسا بعناق دافئ و كانت قد حضرت مائدة العشاء ، جلسوا و بدأوا بالأكل و بهذه الأثناء استغلت ليسا الموقف لتحاصر جيني بأسئلتها التي لا تنتهي ، ابتداء من "أين كنتي" و وصولاً إلى "لما تأخرتي" و كانت جيني في حيرة من امرها ، من جهة لا تريد أن تكذب على حبيبتها و تكسر الثقة التي بينهم ، و من جهة أخرى كانت خائفة من أن تصدق ليسا ما قاله ذلك العجوز ؛ و لكنها حسمت أمرها و قررت إخبارها بكل شيء ، كانت ليسا تسمع ما ترويه جيني و الدموع تتجمع في عينيها ، للحظة ندمت جيني لأنها تسببت بألم في قلب صغيرتها و لكن كانت تظن أنه مهما حصل لا يوجد كذب في هذه العلاقة ، عندما انتهت جيني لاحظ ليسا تقترب منها و تجلس في حضنها ، ربتت على ظهرها بلطف بينما ليسا تدفن وجها بعنق جيني و تعانقها بقوّة ، شعرت جيني برعشة في جسدها و حرارة كبيرة ناتجة عن هذا العناق الحميم ، و دموع حبيبتها الساخنة التي تشعر بها كانت تزيد الأمر عليها ، أن ترى صغيرتها ضعيفة و خائفة و حزينة و حائرة ، كان قلب جيني يتقطع و كانت أمنيتها الوحيدة أن يخرجوا من هذا الكابوس الذي يعكر صفو علاقتهم ، و بينما ليسا تبكي بأحضانها شعرت بكمية ضعفها و وحدتها ل تقترب من أذن جيني و تهمس لها بإحباط
_ليسا: أ..أنا أريدك الآن .
أخفت جيني استغرابها بإبتسامة قبول لطيفة تخفف من حزن حبيبتها و حملتها إلى غرفتهم .
شعرت جيني بأن الحياة كلها ملكها عندما وضعت ليسا على السرير بلطف و بدأت تقبلها قبلات خفيفة على شفتيها و كأن كل قبلة تترجم مشاعر الحب في داخلها ، أستمرت لدقائق حتى أصبحت القبلات أكثر عمقاً و حميمية ، كانت جيني مثارة بما فيه الكفاية خصوصاً عندما شعرت بلسان ليسا الساخن يلامس لسانها و يمتصه دون توقف ، نزلت جيني بعدها لعنق ليسا و بدأت بقبلاتها العشوائية و طبع علاماتها ، ثم أبتعدت قليلاً لتنظر مباشرةً في عيني ليسا التي بدت بدورها غارقة في عيونها ، لاحظت جيني لاحقاً أن ليسا تحدق بصدرها لتقترب إليها و تأخذه ليسا في فمها بحركة سريعة ، كانت تأوهات جيني تزداد مع كل حركة تقوم بها ليسا و بعد أن أنتهت ليسا من امتصاص ثدييها قامت بقلب و ضعهم لتعتليها و تنزل بقبلاتها إلى بطنها ، قبل أن تصل إلى وجهتها لاحظ ليسا ندبة على معدة جيني ، بدت ك طعنة مميتة لتترك هذه الندبة .
_ليسا: نيني ما هذا هل تعرضت للطعن ؟
_جيني: يااه لا تقلقي ليست طعنة ، إنها مجرد علامة لدي إياها منذ ولادتي .
_ليسا: أوه ، وهل تؤلمك ؟
_جيني: لا ليلي ، انها مجرد علامة ، لنكمل الآن .
أبتسمت ليسا بتفهم و أكملت قبلاتها لتصل إلى منطقتها ، قبلت مقدمة عضوها بخفة مما جعل جيني ترتجف ، ثم بدأت تلعقه بشكل طولي بإثارة جلعت جيني تفقد صوابها و دقائق حتى أدخلت لسانها بفتحة عضوها لتصرخ جيني بشدّة و هي تغرز أصابعها بشعر ليسا التي شعرت بالإثارة بدورها لتدخل لسانها أكثر و تبدأ بتحريكه داخلها بمتعة لتعلو صرخات جيني ، زادت ليسا من سرعتها لتقذف جيني سائلها و تنهدت بارتياح ، بينما ليسا تلعق سائلها ثم صعدت لتقبل جيني التي تتداركت الوضع و بادلتها بعمق ، استغلت جيني الوضع لتعتلي ليسا ، ثم أقتربت منها أكثر لتطابق عضويهما ، و بدأت بالتحرك ببطئ لتستفز ليسا .
_ليسا: أسرعي و اللعنة!! هذا مؤلم!
_جيني(بإبتسامة خبيثة): و إن لم أفعل ؟
_ليسا: يااه ، أقسم أنني لن أعاشرك مجدداً
_جيني(بضحك): حسناً حسناً كنت أمازحك فقط .
لتسرع من حركتها و تستمتع بتأوهات ليسا المتزايدة ، إلى أن قذفت ليسا ، لتنزل جيني لتذوقها ثم تعاود الصعود و تقبلها بلطف ثم تعانقها و يغطون في نوم عميق.هااي غايز 💙
يمكن بارتين بعد و تخلص الرواية ، براسي رواية تانية أريد أنزلها بعد هذي ، تبون تكون طويلة أو قصيرة ؟
ياريت تكتبوا بالتعليقات عشان أعرف أرتب الفكرة ، و بس أتمنى تستمتعوا بالبارت 💙
سلاامات 🍫💙
أنت تقرأ
My Soulmate 《Jenlisa 》♡ (مكتملة)
Romansaكان كل شيء عادي و طبيعي عندما ألتقيا لأول مرة ، باستثناء أنها حقّاً لم تكن أول مرة !!! لقد فقدت عقلي!! هكذا أصبحت ليسا مانوبان منذ أن ألتقت بتوأم روحها المفقود منذ زمن ، هذا مضحك لأنها لم يسبق أن رأتها قبل!! و لكنها فعلاً اشتاقت لمن لا تعرف . جيني...