إعداد وتقديم: سعد أشرف
الماسونية ياريت لو حضرتك مسمعتش الملف إلى فات تخش تسمعة هتلقية موجود تحت مسمى العالم السرى (الماسونيه) فكرين لما قولتلكو إن جماعة الماسونية هدفها إقامة الحروب ونشر الفيروسات خلونا كدة نرجع بالزاكرة إلى منتصف القرن الرابع عشر فى منتصف القرن الرابع عشر قضى الطاعون على ثلث سكان أوروبا وعالجة الأطباء بطرق بدائية مضرة ساهمت فى رفع عدد الوفيات بعدها جت أوبئة وأمراض كثيرة بعضها اكتشفولة كلاج والبعض لسة زى كورونا كدة عامل رعب فى العالم ولسة مش لقين علاج له فى بعض العلماء قالو إن مرض كورونا دة غاز وإن دى حرب بايولوجية طب اشمعنا الصين ببساطة لان الصين أكبر دولة فى العالم من حيث عدد السكان فانتشار الوباء هناك هيكون فى صورة طبيعية وطبعا عايزين الصين تبان إنها هى إلى نشرت المرض بسبب أكلهم للخفافيش وسربو معلومة إن المرض دة بسبب تجارب نووية اتعملت فى الصين طب هما قالو المعلومة دى لية طبعا لأنهم عايزين يقومو حرب عالمية ضد الصين والدليل إنهم وقعوا الصين مع أمريكا لما سربو معلومة إن الصين بتقول إن الجيش الأمريكى هو سبب الفيرس بسبب تجارب نووية اتعملت فى أمريكا إيه رأيكم فى الحرب دى حرب بين الصين وأمريكا أنتو متخيلين كمية الخسائر فى الحرب دى حرب زى دى ممكن تكبر ممكن يستخدم فيها سلاح النووى من قبل أمريكا أو الصين حرب زى دى كفيلة إنها تنهى على كوكب الأرض كلة والحمد لله إن هيا محصلتش بس هل هما سكتو طبعا لا كوريا الشمالية دولة نووية قوية اية رأيكم فى العيلة الملكة هناك العيلة الملقبة بالعائلة المجنونة بعد نشر معلومة إن الصين هى سبب الفيرس بسبب تجارب نووية اتصاب زعيم كوريا بفيرس كورونا وفى حالة وفاته تمسك بعدة أخته اسمحولى اديكم حبة معلومات عنها امراءة قوية جدا تكاد تكون أختر واجن من أخوها شرسة جدا تلعب الملاكمة بشراسة لدرجة إنها قتلت المدرب بتعها فى التمرين وكمان قتلت جوزها بعد شهرين من زواجهم لمطالبطة لها بانجاب طفل وفى تهديد صريح وواضح قالته إن لوحصل حاجة لاخوها هتعلن الحرب على الصين وبعدها بيومين تدهورت حالة أخوها أعلنت إنها هتدرب العالم بالنووى فى حالة وفاه اخوها لكن أرسلت الصين فريق طبى تابع حالة زعيم كوريا واتحسنت حالته والحمد لله إن المحاولة دى كمان فشلت بالنسبة لجماعة الماسونية. أرجو إنى أكون وضحتلكم علاقة الماسونية بفيرس كورونا وفى الأول والأخر لكم الحكم لكم أن تصدقوا أو تكزبو وشكرا لحسن قراتكم قدم لكم التحقيق:سعد أشرف