لًَيــــــٌٍلةٌ واٍِْحَٓــــدةّwith You

-are serious about that! -

انحنت رأسها للأرض
ليزا: اوه حسنا لقد فهمت اسفة على ازعاجك سيدي
توجهت للباب ليوقفها كلامه
جونغكوك : لكن يمكنني أن اعطيه لك انا لكن كل شي لديه مقابل
ليزا: ماهو المقابل
جونغكوك : اقترب منك بهدوء *ليلة واحدة معك والمبلغ بيدك
ليزا: ماذا لكن انا لست من دالك النوع
جونغكوك : لا يهمني اي نوع انت قلت لك ليلة مقابلة المال
بدأت تنظر للأرض بهدوء وتفكر ماذا سيفعله بها ذالك الدي يريد الدين وأنه سيأخذ منزلها التي به كل الذكريات امها وابوها وطفولتها
لتعيد النظر للقابع أمامها ينتظر جوابا
ليزا: انا انا موافقة ببرود
جونغكوك : هممم حسنا اليوم بعد العمل ستاتين للفندق ال**** الغرفة 107 هيا بعد ذالك صباح الغد ساعطيك المبلغ والموضوع سننساه كأن لم يحدث شيء وأن يمكنك الخروج
خرجت ليزا دون كلمة لتذهب للعمل بمكتبها
تسريع الأحداث -بعد 4ساعات ينتهي دوام العمل لتذهب لمنزلها تغير ملابسها وتتجه للفندق تصل لتاخد بالمصعد لتلك الغرفة تصل لتطرق الباب ماهي الا لحظات ليفتح لها الباب
جونغكوك : ادخلي بهدوء
دخلت دون كلمة لتقف وسط الغرفة ليأتي أمامها ويبدا بمناضرتها من أسفل لفوق ليقترب منها بهدوء ويمسك يدها بقوة ليجرها من يدها ويرميها على السرير ليعتليها ويبدأ بتقبيلها بقوة انا انت فكنت أشبه بجامدة دون حركة تنضرين لسقف فقط وهو يبدأ عمله ويدخل لسانه في جوفها لتبدأ حرب الألسنة حتى أصبحت القبلة مقززة ثم خلع ملابسه وخلعها لها بشهوة ليبدأ بمص صدرها بعنف ثم عنقها لينزل إلى عضوها ليدخل قضيبه بعضوها ليصبحا متصلان جنسيا إلى أن خرج دم عدريتها ليكمل ما بدأ بعد سبع جولات
الصباح استيقظت وجدته نائم بجانبها كان كل جسمها يؤلمها لأنه كان عنيفا معها لبست ملابسها لتخرج من الغرفة مسرعة وتتجه لمنزلها وتستحم وبكائها الذي لم يتوقف بعد مدة غيرت ملابسها لتذهب لشركة وتدخل مكتبها دون كلمة وتبدأ بالعمل لتصلها رسالة بتحويل المبلغ لحسابها اخدت حقيبتها لتخرج من الشركة بينما هو داخل لاحظ خروجها مسرعة ليلاحقها اتصلت بدالك الرجل والتقت به واعطته المبلغ بينما جونغكوك سمع كل مادار بينهم وعرف سبب حاجتها لم ترغب بموتها وان تخسر منزلها الذي كانت به كل ذكرياتها فور ذهاب الرجل استدارت لتجد جونغكوك أمامها
ليزا: سيدي ماالذي تفعله هنا
جونغكوك : هل هل هاذا هو سبب حاجتك للمال أردف بهدوء
ليزا: نعم نعم انا لم أكن اكترت لموتي اصلا أصبحت شبه ميته بعد ان خسرت كل ما املك وهو شرفي كنت لا أريد خسارة منزلي الذي به كل ذكرياتي وهو كل ما تبقى لي من والدي وامي لأنه كان لياخده لو لم اسدد الدين المهم الموضوع ليس مهم الان واتمنى ان تنسى كل ما سمعت
جونغكوك : لكن انا لم أكن أعرف لو كنت اعرف لما استغلتك بهدف حاجتي
ليزا: كل شي بات من الماضي واتمنى ان تنسى الموضوع ألقت كلامها لتاشر لسيارة أجرة وتذهب بها الشركة
جلست حتى أنهت عملها دون كلمة أما الآخر جالس في مكتبه شارد في تفكيره عند خروجها اوقفها بكلماته
جونغكوك : ليزا جهزي نفسك لدينا صفقة عمل مع الشركة الصاعدة غدا باريس سنلتقي في المطار عند الساعة السادسة صباحا
ليزا : ماذا ولما سأذهب انا هناك
جونغكوك :انت سكرتيرة الخاصة بي من الضروري ان تذهبي معي
ليزا : حسنا وداعا الان ألقت كلماتها لتخرج من الشركة مباشرة لمنزلك بعد مدة اخد معطفه وذهب أيضا
تسريع الأحداث دهبت للمطار في الصباح ووجدتيه ينتضرك ركبتم الطائرة كل كل الوقت صامته لأنه جلس بجانبك كنتم كل لحضة تخترقون النظر لبعضكم كان كل منكم يشعر بشعور غريب اتجاه الآخر كان قلبكم لأول مرة خفق لبعضكم لكنكم اخفيتم الامر وصلتو لتذهبو للفندق لترتاحو اخد كل منكم غرفة بجانب غرفة الآخر بعد مدة جاء جونغكوك لغرفتك فتحتالباب إثر سماع صوت طرقه
ليزا: سيدي الصفقة بالمساء وليس الان
جونغكوك: أعلم لكن مللت من الجلوس هنا هل يمكنك مرافقتي ساخرج قليلا اتمشي في شوارع باريس
ليزا: انا حسنا لما لا ساجلب حقيبتي والحقك
اومي لها برأسه ليذهب ينتضرها بالاسفل أحضرت حقيقتها ونزلت أسفل وخرجا مع بعضهم كل الطريق كان الصمت يعم المكان حتى سحبها جونغكوك لإحدى للمطاعم لأنه كان جائع أما هيا لم تطلب شي كانت لا تشعر بالجوع كانت تنضر لشرفة المطعم كانت تطل على برج باريس الرائع حتى قاطع شرودها جونغكوك بكلماته
جونغكوك : ليسا أخبريني عنك قليلا
ليزا: ماذا ماالذي تريد أن تعرف سيدي
جونغكوك : اولا نحن لسنا في الشركة لتناديني سيدي نادني جونغكوك اريد ان اعرف متلا مالذي تحبينه وتكرهينه
ليزا: اها انا احب كل شي غير أنني اكره الاستغلال
ألقت كلماتها لتعيد نضرها لشرفة أما هو بقى صامت لأنه عرف ما عنت بالاستغلال ضلا صامتا حتى أنها الأكل وخرجوا من المطعم وأكملا مشيهم تم عادو للفندق حل الليل والتقو في الصفقة كانت صاحبة الشركة انسة حيت بدأت تسأله عن حياته ولما هو غير مرتبط وكانت تتغزل به وتقول له على أنه متير ووسيم وكل فتاة تتمناه كانت ليزا ....