#قصة_ذكريات_الحب_البارت_الرابع
#بقلم_زينب_المندلاوي.#حروف_مبعثرةكملت طريقي للبيت واني بالي مشتت
معقولة هيثم راح يترك المكان ،،
لو يضل ،،،
جان باقيلي 3امتحانات،،
وبفترة هالامتحانين الي قبل الاخير شكد
حاولت احاجي هيثم مكدرت
وباخر يوم
واني راجعة ،،
جنت امشي بشارع ورشة هيثم ، بطأت بممشاي
وقبل ما اوصل لاحظت هيثم ياشر بايدة
ولمعة حلقتة انعكس ضوها بعيني
وكانوا بشوفت الحلقة ،،انصابيت بسهم
اهنا عرفت ليش هيثم بعد ميباوعلي
،،،،،،،،،،،،،،،،
كملت الامتحانات ،، ورجعت لروتيني اليوميوبخلال هالفترة اتقدمولي 2 ،،
واحد من اقاربنا وموافق علي ابوية اصلا
لان ،،ماعندة شهادة ، ،،
والثاني جان غريب واخوية سال عنهم
ومحصل عنهم اخبار زينة ،،وتالي رفضناهم
اما اخبار بيت عمتي ام حسام ،،،
فوصلتنا اخر مرة رسالة ومبلغ من الدولارات
لاهل زبيدة ،،
وبالرسالة ،،ذاكرين انوا تمت الزواجة
مابين اولاد العم ،
،،مرات اهزء بنفسي ،،لاني عشت بوهم
وصدكت الوهم ،،
خلصت العطلة ،،الي قضيت معضمها
بمشاهدة التلفزيون ،
وبديت اداوم المرحلة الاخيرة ،، وجانت سنة
(1998)
و اول يوم دوامي وعلى الطريق المعتاد،،
اتفاجأت بالارض الي بسد الورشة
مبنية ،،الطابق الارضي محلات
والفوك شقق،،
وكانت لاتزال قيد البناء ،،،
و ورشة هيثم موجودة اظاهر هي مو من ضمن
مساحة الارض ،،،
وحتى لو جانت من ظمنها وجان هيثم
مو هنا ،،انتهى بعد ،
اني محبيت هيثم ،، لكن ردت انسى حسام
بزواجي من هيثم ،
مرت الايام ،،،
والبناء كمل ،،وصارت المحال تتاجر ،