#قصة_ذكريات_الحب_البارت_السادس
#بقلم_زينب_المندلاوي.#حروف_مبعثرةهااا ،،،نغم
اشوفج الليلة ما مرتاحة بنومتج
ندى تردين الصدك ما احب التقي بحسام
من بعد هالسنين،،،
لا تزرني طيفا ،،،لاتزرني ضلا ،،،
لاتطرق ابواب قد اقفلت من زمان ،،،
وضاعت مفاتيحها ،،في قعر البحار ،،
ولا تبحث عن صورتك في عيناي ،،
فلم تعد عيناي مرآة ،، لصورتك الجميلة ،،
استدر وارحل من حيث كنت ، واتيت ،،
وليعتاد كل منا البعد الاليم ،
ضليت اتكلب بفراشي وبعالم ذكرياتي ،،
يربي شلون راح التقي بي،،،
لو امي تاجل سالفة العزيمة من بعد ما ارجع
لعيالي ،،،،
،،،،،،،،،،،،
مرت الايام وبيت عمتي نجية اجو ،،
واهلي راحوا لبيت جدي يشوفوهم ،،
اني ضليت لكوني موزين علية الحركة ،،
اتخذت من وضعي الصحي حجة ،،،
اتهرب بيها من لقائي بحسام ،،
وبليلتها كلت لامي اريد ارجع لبيت عيالي
قبل العزيمة ،،،
ومقبلت واصرت ابقى وبعد العزيمة ارجع
تريدني احضر العزيمة واللمة ،،
خضعت لرغبتها وبقيت ،،،
وصار يوم العزيمة وامي وندى مخبوصين
وصار وكت الي يجوون ،،،
واجوو،،
وبعد ماسلموا وكعدوا طبيت اسلم عليهم
وهنا كان موقف لقائي بحسام من بعد
سنين طويلة ،،،لقاء آلمني من صدك ،،،
حسيت بنغزة بضلوعي ،،،
من التقت عيوني بعيونة ،،
حسام متغيير نحو الاحسن ،،،
صاير وسيم اكثر ،، وباين على العز
وجان انيق بمعنى الكلمة ،
وانصدمت من شفت شاهيناز زوجتة
هوة احلى منها بهواي ،،،
بس هم جانت مرتبة هواي ،،،
واصلا بيت عمتي نجية متغيرين ،،،
بيومها حاولت ابتعد عن مخالطتهم ،،