هذا الرجل ابوك 💚💙
🎆الحلقة الثامنة : القسم 4 🎆
*******
قعد يثبت فيها وهي قاعدة في الكرسي بجنبو ،لعب الريح بشعرها دخلو بعضو ، ع العكس زادها درجة من الزين في عينو ، ماكانتش معاه ...كانت تخزر للبحر قدامها ، تفكرت وقت كانت صغيرة تقوم تبكي اذا ماخلتهاش نزهة تعوم ...والا ماتهزهاش في الصيف ...واذا سمعت حد من الجيران ماشي تشد صحيح وتحرن فم تولي امها تسلم امرها لربي وتهزها معاهم ...كانت طفلة صغيرة متمردة ماتمشي كان على رايها ،تلفتتلو لقاتو على حالو هاكي "شفمة !؟ "
"انا ايلي نسأل ، قعدت شاردة في البحر ونسيتني انا "
"نسيتك !؟ ...لا اما ....هكا شوفة البحر ديما تخليني في جوي هذا "
"المرة الجاية معادش نجيبك ليه "
ڨحرتلو "رد بالك تعملها "
حط يدو على يدها وكبس عليها، حمارو خدودها وقت تفكرت لمساتو على بدنها والنار ايلي شعلها فيها ، زعمة هاكي لذة الحب ايلي يحكو عليها ....مد صوابعو لشعرها بعدو على وجها ، قشعر بدنها خلاتو يحس برعشتها ، تلمس خدودها والسخانة ايلي فيهم ....دق قلبها وقت راتو يخزر لشفايفها و صوابعو قربت منها ...خايفة ...خايفة تخونها قوتها وتسلم روحها و تبوسو مرة اخرى ..ماتنجمش تقاومو وهو ياقف هكا قدامها ....صونى تاليفونها قص اللحظة عليهم ...من الاول ماشلقتش بيه ...قعدت شاردة معاه فيقها كان هو " تاليفونك "
"اه "
"تاليفونك يصوني "
بلعت ريقها وهي مربوثة ...فضحت روحها وولت كتاب مفتوح قدامو ...شنوة باش يقول عليها وحدة ساهلة سلمتلو شفايفها بسهولة ...وربما تسلملو حاجات اخرين من بعد من غير ما تحس ،وساعت عينها وقت لقات امو تطلب فيها "هاذي مدام زينب !؟ "
عقد حواجبو " اكيد باش تسأل على صحتك ...هز شبيك خفت " ضحك " ماتعملك شي خاطر مع ولدها الصغير "
تبسمت رغم الخوف ايلي حست بيه "الو مدام زينب "
قعدت زينب وهي تخزر لروبة في الباج قدامها " الو تولين ...لاباس !؟...حبيت نسأل عليك وعلى ساقك "
"ي...يعيشك...متحسنة بارشا ...ايامات ونرجع لناز ...نكملو الخدمة "
"عزيزتي ...انا ...مانيش نكلم فيك ع الخدمة ...حبيت نستدعاك للعشاء الليلة في داري ...انت ضحيت بصحتك باش تنجحلي العرض ...احسبو ردان معروف "
ترددت " اه...يعيشك مدام....ان شاء...الله ...باهي تو نجي الليلة للعشاء"
"باهي نستناك "
علقت و هي موش فاهمة الاحساس ايلي مكنها وهي تسمع صوت العارصة متاعها ...كانت فب صورة وتوا بعد ماعرفت بعلاقتها باحمد ولت بصورة اخرى ...عبارة غريم وعدو بعيد لازم تخاف منو ....
خزرلها " عزيزتي ...شفمة ..."
"مدام زينب ...مستدعيتني للعشاء في داركم الليلة "
قبل ما يحكي كلمة فبرا تاليفونو ،جبدو شاف شكون لقاها امو ،ضحك وورالها الايكرون " اوهو....زينوبة تلعب مليح "
ضحكت ع الفازة "الو امي "
"حمودة ...وينك يا ماما "
"في الخدمة "
"اه....عزيزي الليلة مستدعية تولين للعشاء...تمشيش ماتجيش"
"باهي امي تو نجي " غمز تولين
"باهي ياروحي ايجا بكري عاد "
"حاضر عرفي "
خزر ليلي بجنبو بعد ماعلق " مسكينة ...ماتعرفش انا مع بعضنا "
ضحكت " اما باش تعرف "
"ايه ...باش تعرف "
"احمد ...يلا خنروح ...اكيد نزهة جات وكان ماتلقانيش الا ما تعمل بعمايلها "
"اكاهاو !؟ "
"اكاهاو " عارفة قصدو ،لكن ستوب مالازمش اتبع رغبتها واحساسها...لازم تبقى بعيدة منو
خدم الكرهبة " ع الضالين امين "
✴نهاية الحلقة الثامنة ✴
أنت تقرأ
💚 هذا الرجل ....أبوك 💚🌺( Bu Adam Senin Baban )🌺 كرونيك (مكتملة )
Historia Corta★الاسم " هذا الرجل ...أبوك bu adam senin baban 💐 ★النوع "رومنسي ، اجتماعي ★القصة "💠 كيف اي بنية في عمرها ...تولين ❄🌺 تحلم ببارشا حاجات ، تسعى بكل جهد ما ليها باش تحققها ...لكن الواقع والمجتمع يفرض عليها حاجات اخرى ....زعمة تشد صحيح في حلمها والا...
