الفصل الواحد و عشرون :

52.2K 1.1K 43
                                    

الفصل الواحد وعشرون :

بقلم : يويو

في القاهرة :

شركة الكيلاني :

في مكتب ادهم :

ادهم بحزن وهو يضع وجهه بين يديه : مش عارف انساها ولا عارف الاقيها وحشتني اووي يا احمد مش قادر اكمل حياتي من غيرها .......!

احمد هو صديق ادهم المقرب تعرفا منذ 5 سنوات و اصبحا مخزن اسرار بعضهما .

احمد بحزن : لو ليك نصيب معاها هتوصلها يا ادهم .

بقلم : يويو

ادهم بحزن أشد : تعبت من بعدها ندمان علي كل ثانيه بعدت عنها فيها .

نظر له احمد بحزن ثم حاول تغير الحوار : منتجع شرم واقف علي تشطيباته ، بس محتاجين شركه كبيرة للديكور عشان المنتجع كبير جدا ومش اي حد هيعرف ينفذ .

ادهم بلا مبالاة : شوف اكبر شركة في شرم وامضي معاها عقد وخلاص .

بقلم : يويو

احمد ليحاول إخراجه من هذه الحاله : بس انت عارف انا طول عمري شغلي في الشركات والفيلات عمري ما اشتغلت في منتجع عشان كده لازم تسافر انت وانا هاجي معاك عشان اخد خبره في مجال المنتجعات .

بقلم : يويو

نظر له ادهم بضيق ثم أومأ برأسه موافقا .

احمد بحماس : تمام نسافر بعد بكره .

************************************

بقلم : يويو

في شرم الشيخ :

في فيلا تارا :

في غرفة أطفالها :

بقلم : يويو

كانت تارا تقوم بتغيير ثياب اطفالها من أجل الذهاب لزيارة يوسف و يارا ف بالرغم من أن لديها أكثر من خادمه في المنزل إلا أنها تفضل كونها تهتم بنفسها بإطفالها .

تارا بإبتسامه : يلا ياحبايبي .

بقلم : يويو

ثم نزلوا سوياً إلي الأسفل ، واركبتهم تارا بالخلف وجلست هي في الامام لتقود سيارتها .

************************************

بقلم : يويو

في منزل يوسف :

كان يوسف رافض فكره ان تقوم يارا بأي شيء في المنزل حتي لا تتعب فقام بجعل الخادمه تحضر كل شئ حتي الطعام .

بقلم : يويو

رن جرس المنزل لتفتح الخادمه وتذهب يارا ويوسف لاستقبالهم .

لم يعد لي........! ( مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن