Fuck □جيون جونكوك□

💫chapter 10💫

Let's go :)

أدعي آليا أنتم لا تعرفون عني الكثير وها أنا هنا لأتكلم
عني أنا فتاة تكره عائلتها وبشدة أظن أنكن علمتم السبب
لأنني لا أملك عائلة تشه الوضع مزري حاولت النهوض بمفردي بعد كل الذي حصل معي وأنا صغيرة هل تريدم معرفة بعض ماضيي
لم يحن الوقت بعد لاكن ستعلموم
ماسبب النوبات التي تأتني؟ إنها متعلقة بالماضي كما تعلمون
لقد كنت سجينة في طفولتي أو مراهقتي
لماذا لا أحب الجنس الأخر؟؟؟
لأنهم ووحوش
كيف وثقت بجيمين؟؟
أنا أثق به حقا لأنه أول رجل يتقرب مني بعد الذي حصل
وأمتنى ألا،يخب ظني به
ماهي مشاعر جيمين إتجاهي؟؟
لا أعلم لاكن لا أظن حب نحن أصدقاء فقط لاكن
الأصدقاء بهذا الزمن هم من يجب الحذر منهم
جونكوك؟؟؟
هو شخص أنا أحاول أن أبني مستقبلي عليه
كيف؟؟
أنا أريد أموال والدي وتلك ولطريقة الوحيدة التي سآخذ كل شئ بها منه لذلك حاربت خوفي من الجنس الأخر وحاولت التقرب منه
لاكنه غريب كان يجب أن يمتهز الفرصة ويلبي شهواته لاكنه لم يفعل
هذا هو سبب فضولي عن هل هوا فتاة؟؟؟
طبعاً لا
والدي؟؟
أحاول التقرب منه لأمواله هذا كل شئ
يوجد بعض المشاعر إتجاهه نشئت في هذه،الفترة لاكن صددقوني كمية الحقد أكبر بكثيرر

لنعود حيث توقفنا بعد أن حدث أخر نقاش بيني وبين رأس القمامة
أنا خرجت من ذلك الفندق في هذا الوقت المتأخر بالليل لم أكن متأثرة كمن فقد الشعور لاكن ماحصل معي هو ما جعل ذلك البركان الخامد ينفجر كنت أسير أبحث عن سيارة أجرة وهناك صادفت شبان
ثملين حاولوا الأعتداء علي لاكنني الآن قوية لست تلك الفتاة التي لاتستطيع الدفاع عن نفسها هي الآن قوية
أجل لاكن صابني أنيهار عصبي أنا في هذه االحظة قررت التخلي عن
أموال والدي والعودة لمنزلي فقط لم أستخدم العنف ضدهم أنا ففد بدئت بالأرتجاف ودموعي أنهمرت وهم يلقون بكلامهم القذر
أريد العرب لاكن قواي خارت يقتربؤن مني بنظراتهم القذرة
سيلمسني لما لا أضربه أرجوكي تحركي أياها اليد
وهنا لا أعلم من. أين خُلق جيمين لقتلهم جميعاً في تلك اللحظة
جائني كملاكي الحارس أغمض عيناي وبينما أسمع صوت تأوهات الشبان الأربعة ويطلبون المغفرة من جيمين
وها هو بعد أن أشبعهم ضرباً نظر لي وكم بدوت مثيرة للشفقة
وأنا أبكي بخوف من،ذكريات الماضي

يكفي تعبت من التحدث لتكمل الكاتبة وداعاً ^^

وها هو الأشقر ذا الوجنتين المتتلئة وصل للفندق بأقصى سرعة عنده
خوفاً من تقتل نفسها واجه الحراس لاكنه أقنعهم بالعنف بثواني دخل ورئة تلك التجمعات يبحث بعينيه عن والدها،وها هو يقف على تلك المنصة والعالم تصفق له
"ليس وقتكم الأن"
هسهس بغضب يقصد من يصفقون لتلقي عينيه بعين السيد مين
وهنا السيد نزل من المصة متجه لجيمين علم أن الأمر
خطير لأنه يتواجد بأخطر مكان