أحببتك مؤدبتى(الجزء الثانى من سلسلة إيمانى يتحدى غرورك)

البارت الخامس عشر

رددوا ورايا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

استغفرالله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب إليه. استغفرالله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب إليه. استغفرالله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب إليه

شوفتوا سهل ازاى😚
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
نذهب لمصعب فحينما دلف واطمئن على اخته اخذ عدى الى مكان فارغ ليتحدث معه

عدى:فى اى يابنى بس بتشدنى كدا لى

مصعب:عاوز اتجوز اختك

عدى:اى يعنيااااا
مصعب: اى قولت حاجه حرام
عدى: يا دبش يادبش هوا اى حد عاوز يتجوز بيعمل زيك كدا
مصعب: يارب بقى بص معرفش انا صبرت كتير
عدى: دا انت حالتك صعبه اوى
مصعب: بقولك اى يلا بقى حددلى معاد الخطوبه يلا بقى
عدى: حيلك حيلك مين قالك انى هجوزهالك اصلا
مصعب: نعم دا انا أروح فيكوا فى داهيه
عدى: خلاص يلا بابا امشى من هنا وعددى عليا بكرا فى المكتب عشان نشوف الموضوع دا
مصعب: بص انا هعدى عليك اه بس هاخد المعاد الى هاجى اتقدم فيه مش لسه هنشوف يلا اشوفك بخير
ليذهب ويترك عدى بمفرده
عدى وهو يضرب كف بآخر: هوا الناس جرالها اى بس لاحول ولا قوة الا بالله اما اخش اشوف حور دى كمان طب والله انا شكلى هتجن قريب يلا
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
اما تالين وطارق فحينما وصلوا للبوابه الرئيسيه وجدوا زياد يركن سيارته وتنزله منها رنيم لتذهب لها تالين ولكن رنيم حينما رأتها نظرت لها بنظرات ذات مغزى كن ان يكون ما ببالها قد حدث وتلك الحمقاء سامحت طارق ولكن حينما رات الدبله بإصبعها ضربت بيدها على مقدمة رأسها وهزت رأسها بمعنى مفيش فايده لتأتى اليها تالين وهي سعيده
رنيم: مالك يختى منشكحه كدا لى
تالين بسعادة: بصى الدبله
رنيم بزهق: ايوا يعنى انت مهزءه واتنيلتى سامحتيه اعملك اى انا بقى
تالين: لا مهو على فكره هوا الى رجلعى واتأسف ايوا والله زيمبقولك كدا
رنيم: على ماما يابت اما نشوف الموضوع دا بعدين
.. كل هذا حت انظار طارق وزياد فكلامها استمعوا للحديث بفم مفتوح غير مستوعبين ما يحدث
.. طارق لزياد: انت شوفت الى شوفته
زياد كالأبله: اه
طارق: ابعد مراتك عن خطيبتى بحذرك
زياد: ها

طارق:ها اى بس امشى امشى

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

ليدلف الجميع للداخل ويتجه طارق وزياد بصحبة مازن اما تالين ورنيم فتقابلهم تالين وتصطحبهم الى غرفة حور ليدلفوا للداخل ويجرى كل من رنيم وتالين ناحية حور ويحتضناها بسعادة بالغه وببكاء أما حور فحينما رأتهم احست بشئ غريب زكريات تراودها صور امام عينيها لتجد نفسها تقول:رنيم تالين ومن ثم تتذكر كل شئ كل شئ وياللأسف كان اخر شى حدث لها اهانة عدى لتكون اول شى تتذكره لتتدخل فى نوبه من البكاء الهستيرى ليتعجب الجميع كثيرا مما حدث