وقف شوقا ونظر لها بحزن ليقول : سأكون بجانبك لذا حين! ابتسمت ليلا ليونغي لتقول :اه، لا يجب بأن ابكي انام صديقي هه ، مسحت دموعها وقالت لتنسى هذا! هيا تعال!
شوقا: الى اين؟ ليلا: اريد ان اعيش اخر لحظاتي! لذلك، هيا سأبد من الان!! شوقا : اوه، لك ذلك.. هيا! ابتسمت ليلا ليونغي وثم خرجا من المشفى للتوجيه إلى قسم العزف على البيانو!
*: اوه ليلا صحيح؟! ليلا :اجل! هه، في الواقع لقد أحضرت اخي معي اليوم وهو سيقوم بالتوقيع على الأوراق!، صحيح اوبا؟ (بإبسامة) نظر شوقا ل ليلا ليقول :اجل! [ثم أعاد نظره للأمام] *: هذا جيد!، انتظرا؛،؛،؛،؛ اقترب شوقا من ليلا ليقول بهمس: على توقيعت الأوراق فقط؟! ليلا بهمس : اجل!
نظر لهما المستقبل.. ثم أعاد عمله ليحضر الأوراق! *:تفضل، وقع هذه! شوقا :حسنا! اخذ يوقع الأوراق! وعند انتهائه، اهدت ليلا ميدالية تحتوي على اسمها! بعد مرور الوقت خرج شوقا وليلا من القسم..
ليلا: حسنا يمكنك أن تأتي معي لمنزلي وثم سأعطيك المال (إبتسامة) شوقا، : حسنا اذا! مدت ليلا يدها لشوقا لتقول :أصدقاء؟ (والابتسامة لا تفارق وجهها) شوقا، (بداخله يحمل الحزن والشقة على ليلا ذلك لأنها فتاة طيبة ولكن الحياة لن تقف معها!) مد يده ليبتسم بخفة قائلا: أصدقاء! ليلا: جيد، هيا بنا!
ذهب كلاهما لمنزل ليلا، وثم قامت ليلا بإعطاء المال ليونغي لتقول :تفضل! شوقا:شكرا.. ليلا: الست جائعا. ؟ شوقا :لا! ليلا :انت حقا غريب! ؛ انتظر!! حملت كاميرتها وقالت:تعال #!.. تقدم. شوقا نحوها، ثم قامت بإلتقاط صورة لها وله! نظرت لها : ههه انها رائعة! ابتسم شوقا: ليقول اجل! ليكمل: سأذهب الان!
ليلا : اوه حسنا، لا بأس(بإبسامة) بادلها الابتسامة قائلا: وداعا! ليلا: وداعا 🌸 لفت شوقا للخلف. ثم ذهب! بعد ذلك دخلت ليلا إلى منزلها! شوقا وهو يمشي وحده : اين سأذهب الان؟! (بتدمر) بعثر شعره ليقول : انا لا أتذكر شي، يا إلهي!! أشعر كأن حياتي بدأت قبل بضع ساعات... تنهد وثم ذهب بيسأل أحدهم أين يمكنه أين يستقر؟!
××××××× 👁️🗨️: هناك فندق قريب من هنا!، يمكنك المكث هناك!! شوقا: شكرا سيدي، ثم انحى له ¥ ذهب شوقا لذلك الفندق ولقد اصرف المال الذي معه للمكث هناك! بيننا تقدم الطعام له مجانا،!
~~~~~~~~~~~~~~~ دعوني يا أصدقاء أوضح لكم ما الذي يحث في هذه القصة بطل روايتنا هو يونغي فتى يعاني من مرض وقض دخل في غيبوبة وقضى ٢٧ ليلة وهو نائما!
ولكن ما الذي يحدث داخل تفكيره عندما يدخل في تلك الغيبوبة!؟ يأتي دور بطلتنا ليلا وهي قصة غير واقعية وجدت داخل حلم يونغي.. لتفهموا القصة اكثر تابعوا للنهاية!
____ ____ ____
~في اليوم التالي~ أستيقظت ليلا.. ذهبت لتستحم ثم ارتدت ملابسها! 👇👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حملت حقيبتها وضعت هاتفها ودفتر أحلامها قلمان، والكاميرا وجليت معها وجبات خفيفة من صنعها المنزلي، وضعت سمعات الأذن.. ثم خرجت!
