شوقي لكِ يفضحني دائماً ..يزيل عني قناع الكبرياء و الغرور فيظهر ذلك الشخص الذي طالما اهلك قلبه الحب والوجد والحنين ..
فتتحول ملامح وجهي القاسيه والحاده الى ملامح ذابله ومستسلمه ،، تأخذني قدميَّ رغماً عني كطفلٍ سمع صوت والديه وهو في باحة مدرسته حيث اشتد زحام الطلبه وصوت اللعب والصراخ ...
شوقي اليكِ عزيزتي يحطم كبريائي في كل مره ..فأنا اخونه مراراً وتكراراً واختلس لأراقبك من بعيد ..فالقلب سلطان وأمره واجب التنفيذ شئتُ ام أبيت ...!