خرجت شهد من الشركة وهي على وشك الانفجار واتجهت إلى أي مكان قد يجعل غضبه اقل
شهد وهي تقود السيارة بغضب شديد: كان لازم أقتله هداك ال****** كيف يقرب مني هيك الحيوان السافل الواطي الحقير البارد ابو عيون غريبة ولاااااا وكمان أنا زي الهبلة واقفة بتطلع بعيونه وأكملت بوهن: عيونه الي زي الشمس كيف في انسان لون عيونه اصفر يمكن يكون لونه زيتوني بس كيف لونه اصفر اهاا خلاااص
توقفت شهد امام إحدى المرتفعات بعد الكثير من الشتم والسب على قيصر نزلت وهي تنظر إلى المنظر الذي أمامه بأنبهار شديد
شهد بأنبهار : سبحان الله على هل المنظر شو حلوووووو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلست فوق سطح سيارته وتمددت تنظر إلى السماء التي أعطت لون ارجوني ممزوج مع خيوط زرقاء غامقة واللون البرتقالي الذي أخذ كفايته من المنظر ونسمات الهواء تداعب شعره بهدوء
شهد بتنهد : يا ريتني عرفت هل مكان من زمااااان
بقيت شهد على وضعه لحين ما أسدل الليل سيتاره وأصبحت السماء مليئة بنجوم
لكن قاطع تلك اللحظات الجميلة رنين هاتف شهد
شهد بغضب وصراخ : أعطيني سبب واحد يخليني ما اقتلك يا قمر
قمر بصراخ : تعرفي كم الساعة يا كلبة يا حقير ونذلة وشرنة وام شعر منكوش
شهد بغضب: كملي ليش وقفتي لسا في كتيير مسبات وانتي ما في عندك غير كلبة وحقيرة يا خسرت تربيتي المهم شو بدك
قمر بنبرة حزينة : شهد بدي تجي أهون بسرعة
شهد : قمر بعرف هي النبرة شوفي
قمر : انتي تعي وبحكيلك
شهد بنفي : من سابع المستحيلات اني اترك هاد المكان الحلو تعي انتي لهون
