استيقضت اسمك على صوت ميمي (الخادمه) ميمي :هيا يا انستي استيقظي ان والدك يريدك ...
اسمك : مم حسنا قولي له استيقضتميمي : حسنا .....و ذهبت
"ماذا يريد مني في هذا الوقت انه مبكرا ... و استيقظت و غسلت وجهها و ذهبت الى والدها و القت تحيه على والدها"
اسمك :نعم ابي ماذا تريد مني؟؟؟والدها : افطري اولا ... بأبتسامه
اسمك : حسنا ---- واكملت فطورها ----حسنا اكملت فطوري ماهو الشيء الذي تريد قوله
والدها : انا سوف اسافر مع لمدة 3سنوات و سوف تذهبين الى بيت ابنه
اسمك : ماذا انا سوف اذهب الى بيت ابنه لمدة 3سنوات ... هذا مستحيل
والدها : انا لم آخذ رأيك سوف تذهبين شأتي ام ابيتي
اسمك : لم افعل و سوف ترى ذلك ...
"تقدم منها والدها وصفعها ...و ضعت يدها على وجهها وهي تبكي صعدت لغرفتها و اقفلت باب غرفتها و جلست على سريرها و دفنت رأسها في الوساده و تبكي بحرقه الى ان نامت
«عند جونغكوك »
استيقظ على صوت الهاتفه ....
جونغكوك : اللعنه لماذا يتصلون بي في هذا الصباح الباكر ... و اجاب بضجر على هاتفه
جونغكوك : نعم من متصل
المتصل : جونغكوك انا تايهيونغ لدينا مشكله ان تيمين هرب من المستودعجونغكوك : ماذا هرب انتطروني انا اتي انتضروني ...
"لبس و خرج ذهب الى المستودع .. و وصل الى مستودع "
جونغكوك : اخبروني كيف هرب
تاي : عندما انت كسرت الزجاج كان هناك زجاج على الارض و زحف اليه و فك الحبال
جونغكوك : اللعنه المنعوله عليه ... بالتأكيد هو خرج من النافذه
"قسم رجاله على اماكن عديده لكي يبحثو عنه و هم ذهبوا بمفردهما ليبحثوا عنه "
جونغكوك :لم ارحم ذلك الوغد عندما اراهتاي : اهدأ سوف نلقنه درسا و ليس انت فقط من سوف تعذبه انا من سوف اعذبه الى ان نعرف مكان هيتشول ... جونغكوك اذهب من هناك و انا سوف اذهب من هنا ..
«عند اسمك»
استيقظت في المساء و عيناها متورمتان من البكاء نزلت الى الاسفل وجدت والدها يقرأ كتاب ..اسمك : ابي هل انت غاضب
والدها : لا لكن هل مازلت منزعجه من الامر ...(الكاتبه :تره زوتيه فوك ماراح تبقين يم واحد يخبل)
اسمك : لا ...اسفه ابي على ماحدث في الصباح
والدها : لا لامشكله( بأبتسامه ) والان اذهبي و جهزي حقيبتك بالاول كلي شيءاسمك : حسنا لكن متى سوف نذهب
والدها : بعد غد"و اكلت و اكملت عشائها و صعدت لكي تجهز حقائبها
«عند تيمين»
اه و اخيرا انهزمت منه ----وصل الى بيته و كان فارغ لا احد به الا الخادمات و الحراس ----
الخادمه : اووه سيد تيمين انت هنا اننا حقا نشتاق اليك (انه يعتبرها كأمه لانها في السن 48 )تيمين : شكرا لك ..... الخادمه : ماكل هذه الجروح اين كنت
تيمين : اه لا شيء انها بسيطه سوف اذهب الى غرفتي ..
الخادمه : حسنا سوف اجهز لك الطعام"و ذهب الى غرفته تحممه و ارتدى ملابسه و عالج جروحه "
الخادمه :سيدي ان الطعام جاهز
تيمين : اووه اجلبي الى هنا .. شكرا لكو هنا خلص البارت
اتمنه ان ينال اعجابكم
💜💜💜💜💜
و اسفه لانو طولت ياله نزلتهوقت تنزيل : الاثنين و الخميس