صٌَــْدفًــه مُــقَــدْرَهٌ✨

صاحب القناع

سبعه شبان
عملوا المستحيل
لحتي اكون سعيده
انا ممتنه
و جدا ايضا
شكرا لكم

مرحبا انا هانا الفتاه المرحه السعيده التي تدخل اي قلب لكن هل تعرفون ما وراء يعادتي و من الذي اعطاني الطاقه سبعه شبان يافعين هل تعلمون حياتي و الماضي دعوني احكي لكم كل شئ من البدايه لطالما كنت بصغري فتاه جدا جميله و تحب من يحبها كنت سعيده جدا مع عائلتي عائلتنا صغيره و هي تتكون من ابي و امي و اخي الكبير سيهون حسنا بلغت و بلغت عائلتي معي و عندما اصبحت بسن التاسعه عشر سنه نزلت باليل لاجلب اكل لحتي اكل فامي متعبه و لم تقدر تطبخ اليوم و انا بالطريق احسست بيد احد يربط علي كتفي و هنا تبدأ الحكايه

هانا: اااااه حقا هل علي اجلب اكلي بنفسي هذا مريع

احسست بيد دافئه تلمس كتفي و ساعتها اغمضت عيني هي حقا دافئه لكن لوهله ادركت الموقف الذي انا به التفت لحتي اعرف ماذا يريد هذا الشخص

الشخص: هل يمكنني ان اعرف اين السوبر ماركت فأنا اتضور جوعا و اريد اي شي

هانا: بالطبع فقط اتبعني فانا ايضا ذاهبه اليه

الشخص:اوه جيد

ثم ابتسم ابتسامه دافئه لكن لم توضح جدا بسبب القناع الذي لا يظهر اي شي من وجهه الا عيناه لم انكر اني سرحت بابتسامته لكن لوهله ادركت الموقف
نمشي و نمشي و نمشي حقا الصمت سيد المكان لكن كسره هذا الشاب الذي لا اعرف اسمه حتي و قال

الشخص: اذا لماذا انتي وحيده بالليل

هانا: ان امي مريضه قليلا دهذا لم تطبخ اليوم فنزلت لحتي اجلب الطعام انا

الشخص: اوه حسنا فهمت

دقائق و وصلنا للسوبر ماركت و كأنها ساعات و نحن نمشي بصمت هذا حقا ملل

الشخص: و اخييرا وصلنا

ثم ركض للسوبر ماركت و جلب كل الاشياء التي يحتاجها و انا ايضا و عندما انهيت ذهبت لالراجل العجوز الذي يدير السوبر ماركت لحتي ادفع اشيائي و لكن قال ان صديقي دفع اشيائي
نظرت لصاحب القناع و قال

الشخص: لا مشكله

ثم ابتسم ابتسامته الدافئه و ذهب لكن قبل الذهات رقضت ورائه و قلت

هانا: شكرا لك لكن لم اعرف اسمك لحتي الان

ابتسم و قال

الشخص: سوف تعلمين

ثم رحل استغربت جدا و مان الامر عجيب و لم انكر اني كنت سوف اموت من الفضول لاعرف اسمه المهم رجعت للبيت و قلت

هانا: لقد عدت

لكن للحظه لم اكن اصدق عيناي ماذا اري

يَتًُبٌعِ