استيقظ صباح بصراخ مزعج يا الاهلي هؤلاء لا يتوقفوا عن الصراخ كأنني سألقى لهم أي لعنة قمت بروتين اليومي و اتجهت للمدرسة لا اطيق حتى مقابلتهم على طاولة الإفطار حسنا هذه حياتي انا فتاة مراهقة اعيش مع عائلة عربية في الحقيقة التجاهل هي أفضل معاملة لهم المهم لطالما كنت متفوقة في دراستي و لكن انا اخفي سر مهم عنهم انا بيسكشوال احب الفتيان و لكني اعشق جسد الفتيات حسنا أعلم أنك تتسائلون عن حياتي الجنسية لاانكر حظي الكبير و دهائي انا املك حبيبة لطيفة جدا حسنا لقد بدأ الأمر عندما رأيتها اول مرة انا حادة الطباع و احب كوني المسيطرة دائما اي فتاة أحلامي أريدها خاضعة بالكامل لي و أيضا من النوع الخجول باختصار شخص لا يجادلني و هذا بالتحديد ما وجدته فيها. كان أول يوم في المدرسة الإعدادية انا اجتماعية كثيرا و دائما اكون محاطة باصدقائي ذلك اليوم لفتة انتباهي فتاة ذات بشرة بيضاء و شعر اسود كثيف يغطي جزء كبيرا من و جهها حسن اول شيئ خطر لي. لما هي نجلس على الأرض رغم و جود مقاعد لقد كان جسدها يهتز بخفة اهي تبكي؟؟ هذا مانطق به لساني دون وعي مني لافتا انتباه اصداقي الى ان توقف الوقت عندما اجابني أحدهم" تلك الفتاة المقرفه شاذة لا تقتربي منها و أيضا هي تجلس هناك لأن الجميع ينفر منها " لا أصدق لقد فتح باب العرش أمامي بحق مهما كان الشخص سيئا لا أحد يستحق هذة المعاملة قاطني آمين الجرس من الاستغراق في أفكاري أكثر جلست في المكان الأول فالجميع يهابني أن لم تعلموا عجزت عن التركي و انا انطر لها من مكاني لقد كانت قصيرة بجسد هزيل بشرة بيضاء شاحبة كم اتخيل نفسي أقبل كل شبر من جسدها ثيابها واسعة و تبدو تالفة أعني جيد اننا في الصيف شفاه كبيرة بلون زهري فاتح أنف ضغير و أعين لطيفة كخاصة الجراء استعدي فقد اصبحتي ملكي من الآن اخرجني من تاملي طلبها بالذهاب الى الحمام ما لعنت ذلك المعلم ينظر لها بشمئزاز سوف اقتلع عينيك صدقا لحضة هذة فرصتي خرجت من القاعة بسرعة و توجهت إلى الحمام و فور دخولي كانت شهقاتها تتعالى و لكن كلامها زاد صدمتي؛ "كفى عن النظر لي أعلم أنني مقززة ماهو ذنبي ان كنت هكذا" لم أفعل سوا ا حتظانها لابد انها اسائت الفهم كم كان ذلك الحظن مريح رائحة الورد تفوح منها "رائحتك تقودني للجنون" ربما الذي سافعله خطير و لكن لم أستطع منع نفسي قمت بدفعها إلى الحائط بروية بينما ارتفعت يدي الاخرى لإبعاد شعرها لتبرز تلك الرقبة و أدعوك لاالتهامها لكنت توقفت لو انها دفعتني و لكن استلامها دفعني لاقتراف جربمتي في حق عنقها ما إن حطت شفاهي على جلد عنقها حتى استشعرت تلك الرعشة في جسدها بينما قلبها يدق بجنون أخذت أقبل جلده بينما امتصه و اعضه احيانا باختصار اطبع علماتي عليها
يتببع