" أَمَّا أَنَا فَصَلاَةٌ. "
ربنا يدينا القدرة أننا نعيش بالآية دي حياة تسليم كامل
أننا ميشغلناش أي حاجة ، نواجه أي موقف أو أي مشكلة بالهروب لعون ربنا.. أن تخرج ذاتك من ضعفك إلى قوة الله.
طلام عملت إللي عليك سيب ربنا يكمل ضعفك.
" حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ." (2 كو 12: 10)
حاول تقابل أي مواقف أيً كان
إهانه ، خيانة ، خذلان، خيبة أمل ، كسرت خاطر ، خسارة.. ألخ
حول غضبك ورد فعلك لصلاة ، ربنا هو الوحيد إللي قادر يطبط علي قلبك ف أي موقف.. و يديك هدوء و سلام داخلي و يرشدك تتصرف إزاي
سلم أمورك ليه و ثق فيه ، هو ضابط الكل بنشغل نفسنا فوق الوصف و محدش فينا قادر ياخد خطوة واحدة او يكمل ل ثانيه جايه غير بأرادة ربنا، و ساعات بنشغل نفسنا بأمور العالم بشكل مهلك وكأن ربنا مش حيعرف يدينا ، لكن لازم نثق في وعوده هو اللي قال
لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ أَنَّكُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى هذِهِ كُلِّهَا.. ٣٣ لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ.. (متى ٦: ٣٢، ٣٣)
خلينا نسلم حياتنا لربنا و نقوله أتصرف أنت أحنا مهما ملكنا من عقل و حكمة ف أحنا صغيرين أوي علي أننا نشوف الصوره كاملة فخلينا نسلم..
«هُوَ الرَّبُّ. مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ يَعْمَلُ».. (صموئيل الأول ٣: ١٨)
