السعادة رائعة تفرح القلب اجل يا سادة...
كم محظوظ الانسان السعيد طول حياته
لكن قصة مختلفة ربما عن فتاة وحيدة
لا اهلها اسمها اسيل في العقد الثاني
من عمرها كانت تبتسم حتى لو كانت حزينة
تحب المرح والاستمتاع في الحياة تحب الرسم
لانها تستطيع التعبير عن مشاعرها فية وتحب العزف
على اله البيانو ولاكن وفي يوم من الايام كبرت اسيل وحان الوقت ان تدخل في الجامعة
كانت طالبة مجتهدة ودخلة في كلية الطب ، ودخلت الى الجامعة باحثتا عن احد يدلها على غرفة المدير وهي تمشي اذ قطق طريقها شاب وسيم ذا الشعر الاشقر
والعينان الزرقاوتا الامعتان قائلا
-مرحبا قالت اهلا قال لها لابد انكي طالبة جديدة
قالت نعم ايمكنك اخذي الى غرفة المدير قال نعم انا
انا اسمي زاك وانتي ماهو اسمك قالت اسيل
وهي تمشي لاول مرة تشعر بدقات قلبها تنبض بسرعة فائقة وصلو الى غرفة المدير طرقو البابا ودخل زاك معها
-قائلا مرحبا سيدي المدير هذه الفتاة تريد الاتحاق بجامعتنا
ثم قال المدير نعم اعطني اوراقك فاخرجت اسيل اوراقها بكل هدوء قالت تفضل نظر المدير الى اوراقها قال الطب انتي مجتهد اذا قالت نعم قال لا
زاك وانت في الطب اليس كذالك قال زاك نعم يا سيدي ثم خرجا زاك واسيل ...
قال زاك ايمكننا ان نصبح اصدقاء قالت نعم يا زاك
وذهبا الى المحاضرة وجلست اسيل بجانب زاك
وتتأمل لماذا قلبي يخفق بسرعة لانها لم تشعر بل
الحب ابدا من قبل وعند الانتهاء من المحاضرة ذهبت اسيل الى المنزل وهي ذاهبة تفكر بما شعرت به
فجاة وصلت الى المنزل قالت وهي متفاجأة اوصل بهذه السرعة قالت حسنا ثم دخلت الى المنزل
قالت امي ماذا تفعلين
قالت امها اهلا يا اسيل لا شي ادخلي الى الغداء
قالت اسيل حسنا اين ابي
قالت امها انه اتي انه في الطريق كان يعمل
فغسلت يداها ولبست ملابس المنزل
ثم اتى ابوها ومعه هدية لا اسيل بمناسبة اول يوم
في الكلية ففرحت اسيل جدا قالت ابي هي تعال الى
الغداء قال نعم بعد ان اغسل يداي بعد قليل
جلسو على الماءدة ثم امها لا اسيل قالت
اسيل كيف كان يومك في الكلية قالت اسيل
كان يوم رائع وتعرفت على صديق جديد اسمه زاك
قالت الام نعم ان هذا جيدا وبداو بل اكل بعد انتهائهم
ساعدت اسيل امها في نقل الماءدة الى المطبخ وذهب لتبدا بل دراسة لاكنها مشوشة لا تستطيع
التركيز تشعر بشي بداخلها وعندما يأست عن التركيز
استلقت على السرير وبدات تتامل في السقف وتسال نفسها ماهذا الشعور الغريب لماذا افكر في
زاك انا اليوم عرفته لا لا يجب ان ادرس فدراستي افضل فستجمعت عقلها وركزت قليلا وبدات بل دراسة
اما زاك ايضان كان يفكر بها ويقول هل احببتها لا لا
كانه اعجاب فقط بجب ان ادىس لمستقبلي
وفي اليوم التاليزاك كان ذاهب للكلية وراى اسيل في الطريف ايضا ذاهبة للكلية قال مرحبا اسيل قالت اهلا زاك كيف حالك قتل زاك بخير وانتي قالت وهي مبتسمة ايضا بخير وبعد حديث قصير وصلا الى الجامعة ودخلا القاعة فجاء طالب اسمه مارك مرحبا اسيل انا لم افهم هذه المسالة ايمكنكي شرحها لي قالت اسيل طبعا بكل سرور ...
كان زاك يشعر بل غير من مارك لانه يتحدث مع اسيل .....
ماذا سيقول زاك لا مارك
- هل اسيل وزاك سيعترفا لبعضهما بلحب
ان اعجبتكم ساكتب جزء ثاني
اذا تريدون جزء ثاني
