مرحبا 🌹🌹....
الروايه " غربال الروح "
بقلم / رحيل القوافي .......
Ghadeer-1997
مـاراح اهـز غـربيل خايف اهزه
من عنده راح يطيح وين الأعزه
................جنت بغير عالم عالم اول مره ادخل بي حلوو حيل ايخليني اهيس طايره بالسماء وبس هو وياي شبسرعه دخل بكلبي وتربع دهر فره ...
معقوله اكو هيج من جانن البنات يحجن انا ابقئ اضحج عليهن بس هس صدكت وياريت ماصدكت وانا سرحانه ....
حجئ هو وبعدها اعيونه بعيني ويده على خصري
كال ... ليش كل ما احجي وياج اديرين ظهرج وتمشين شنو ما مالي عينج لو مو بكد المقام احجي ليش اسكتين من تحجين ويا حسين السانج شطوله.... دفعته حيل مني اريد ارجع اسيطر على نفسي واجمع بقايه روحي الطشرت من قربه
جاي امشي حجئ .... شوفي ديري بالج بعد اشوفج تسمعين على الحجي وخاصة الحجي الي ايصير بالديوانيه اذا عرفو بيج تروحين بين الرجلين
احذري....عفت ورجعت للمطبخ لكيت ام سالم ادردم عليه لان عايف المطبخ وطالعه
كالت .... حضري العشئ الشيوخ كامو يحجون عليه من وراجبديت احضر بدون مارد عليه بعدها روحي ضايعه ابن الشيوخ سلب مني مادري شنو بس اهيس شي جديد وشي بقئ يمه
ارد ارجع اشوفه وبنفس الوقت خايفه....
حاولت الهي روحي بالشغل صبيت لاكل ونقلن الماعين ام سالم وغاده مرت جعفر واني حضرت الصينيه الي راح تصعد فوك....
دخلت غاده وراها الشيخ كامل جانت نظراته الغاده وصخه
ايعاين على اماكن ابجسمها وهي تبقئ بس اتهز بي تروح منا
وتجي منا عبالك ادكله عاين عليه شلون جسم ....جنت اعاين عليهم من جوه ليجوه بدون مايحسون عليه هو عين عليه وعين عليها
فات من يمها ويدا صارت عليها من ورا.اني من يمي لعبت روحي خايبه شايب جيره فركچ
وهي تتمضحك واتاشر عليه.اجه قريب على الصينيه وكال ... تعاي ولج ام السان شيلي الصينيه والحكيني
حجت غاده وهو تتصنع التموع ... اني اشيلها الك شيخي
جاوبها وعينه على شفايفها .... لا ماريد اتعبج وارج تعب اقصد تعبتي اليوم
تعاي نازك.... صعدت ويا وانا اعرف شنو قصد قبل شويه هه ماعرف شلون يصلحها
من حجيه يعني اليوم غاده اتبات هنا بس ارد اعرف جعيفر شيهيس
من يخليها هنا اتباتوكفت اكبال الغرفه المسكونه فتح الباب واني اعيوني انفتحن على وسعهن حتى اعاين منو موجود جوه
عاين عليه وضحك كال .... تردين اشوفين منو جوه مو
اشرت براسي ..اي
جاوبني وهو يفتح الباب ... چا تعاي خلي ارضي فضولج هذا الكاتلج من الصغر
أنت تقرأ
غربال الروح
Romanceتخرج من السنت الشيوخ اعدام الحياة ولكن ...؟ هل يعدم الحب ... ام يقف في وجهه العادات والتقاليد والسنت الشيوخ .. ام يصبح ريل ويذهب مع القطار ...!