كان ينظر اليها تارة وتارة الى شفتيها
لتسحبه من قميصه وتقبله فقد نفذ صبرها بلاضافه الى انها
شهوانيه منذ العمر الـ13 لم تكن باردة مطلقا بل كانت تمارس عادتها السرية بانتظام كل يوم... حتى اصبحت كالادمان على المخدرات اصبح يسيل شهدها في حال تأخرت على القيام به امتص شفتيها السفليه وعضها بلطف ليضع يدا تمسك بها تلك الرقبه الناعمه والحريريه ويضع اليد الاخرى لتحاوط خصرها ويعتصره.. تلك الشفتان اللتان كانتا كالبلسم بلنسبه له وكانه لم يتذوق مثلهما مطلقا تركها ليقبل فكها ونزولا الى رقبتها... تسللت احدى يديه لتمسك ثديها لكنها سبقته وامسكت يده.. لتردف قائلة... "انا لا استطيع... هذا صعب.. انا لا استطيع.. وبدأت تبكي بهستيريه وهي تغطي وجهها بيديها لا يجب ان ينكر انه شعر بلفضول تجاهها ومعرفه قصتها... الا انه اكتفى بلصمت.. جذبها اليه واحتظنها وربت على شعرها بخفه.. ليردف قائلا
" هل انتي بخير؟؟
"لا لست بخير ابدا... وهي تبكي وتمسح دموعها باستمرار...
" بدات اتمنى الموت.. انا لا اريد العيش... ليقول مبتسما..
"ما رأيك ان تبيتي لدي هذه الليله...
" انا لا اثق بك.. لكني انجبرت ان اخذ هذا المال... فحالتنا المادية ضعيفه جدا والداي على وشك ان يموتوا امامي.. قل لي ماذا افعل.. انا حتى لم اكمل دراستي... تعذبت منذ ان كنت صغيرة... وكنت وكنـ... لم تكمل كلامها لانه احتظنها وقال لها... لا بأس اششششش سيكون كل شيء على مايرام.. سكتت الاخرى ولم تتكلم.. نظر لها ليجدها نائمه كالملاك.. كيف لهذا الجمال ان يلقي بنفسه الى التهلكه ويجعل تلك الكلاب تنهش بلحمه.. كيف لهذه الجميلة ان تكون بهذا الضعف وهذا الاحتياج.. لماذا لم تكمل دراستها.. ولماذا انا قلق عليها.. كل تلك الاسئلة كانت تدور برأسه.. وهي بذاتها لم تكن تعلم من هذا الشخص الذي قد وقعت بين يديه..
قام بتعديلها وجعلها تنام على المقاعد الخلفيه للسيارة...يتبع.....
أنت تقرأ
حقيقه كاذبه 🔞
Randomخلال تلك الليالي المظلمه تخرج هاربه من والديها الكبار في السن لعدم وجود حتى الطعام في المنزل لتتجه نحو المجهول باحثه عن ملاذ افضل او مكانا افضل مع انها تعتبر ملكه جمال لشكلها وجسدها الفاتن.. تلتقي بكتله من الشك وعديم ثقه... ساعدها وبدأ يبحث عن قصتها...