الروايه "غربال الروح "
بقلم /رحيل القوافي .......
Ghadeer-1997
اول مره نجتمع بمكان
واول مره يسكت لسان
وتتكلم العيون
واول مرن دنكين مني جخلانه
وتضمين عيونج الصلفه عني............
مشاعر مخربط اضطراب بالقفص الصدري تشنج اضلاعي زقزقت عصافير بكلبي وفرحت عيوني الضحكه الترست وجهه ...
كل هذا عبن كال عليه حلوه ....
كل شوي استحي ودنك راسي منه وهو يظل يضحك ..
...وصلنه لمچان ماعرف شسمه المنطقه بس جان بنايه ضخمه كلش ومكتوب عليه
محكمة** نزل هو آنه چاي افتح الباب
كال ...خير بويه وين انشالله
رديت ...اعاين عباس غير شني يرادله دراي والله يالله
كال ..... وچ بويه هنا كله زلم.... رفعت جتفي واصيح ما ما انزل يعني انزل غمض عينه يطلب الصبر
نزل ونزلت ورا عاين عليه وكال .. تبقين تمشين وراي.... هزيت راسي اله اي .
..دخلنا وجانت كلش جبيره ظليت اعاين عليه وهو منطلق يسئل هذا وذاك لحد ماوصلونه للمچان البي عباس.
..دك الباب وانتظرنه الجواب انفتح الباب لن ضابط على جتافه ثنين نچمات سلم عليه مظهر ودخل وآنه ورا ...
اول مادشيت عيوني تفتر وكعت على واحد
تعبان ومدنك راسه ولاخفه بثنين اديه الضابط
يحجي وآنه روحي صارت يم هذا الزلمه اخافن اروح عليهويطلع موش هو ...
سئل الضابط مظهر على اسمه وشيصير من عباس من انطا اسمه هذا الزلمه بسرعه رفع راسه وهو رفع وآنه طرت عليه ....
من عايني موجود كام على حيله حضنته واشمن بي الضابط يعاين علينه كل ماشيل عيني الكه مظهر خازرني ...
تباعد عباس عني وكام يحجي ويا مظهر العرفته من حجيهم السالفه ماتسو بس الضابط كال ... بلي باجر يلله نكدر نخلي سبيله.
... غدي لهل حلك شلون يحجي ابو بلي هه ذكرت بلي يابلبول بلي ماشفت عصفر بلي ينكر براس ابو بلي.
جنت احجي بيه واضحك ضربني عباس بكوعه كال ..خير سالمين المن هذا الضحك.
سكتت ماجوبته ...
...جان اكو بعد ضابط بالغرفه طلب من عندي جنسيه حتى يبقيني يم عباس ويسمحلي بالزياره ويعرف شنو الصله البيناتنه ..
... من طلب عباس كال .. هاي اختي ماكو داعي للجنسيه ..
ادري ماريد يجرحني عبن ماعندي جنسيه
بس من طلعت جنسية ريحان عباس فتح عيونه
على وسعهن وهو عيونه منا كبار وابن الزهره
اكلت خوفه من عيونه اصطكيت بمچاني عبالك يتوعدلي بحياتي ماخايفه منه مثل هل مره .....
أنت تقرأ
غربال الروح
Любовные романыتخرج من السنت الشيوخ اعدام الحياة ولكن ...؟ هل يعدم الحب ... ام يقف في وجهه العادات والتقاليد والسنت الشيوخ .. ام يصبح ريل ويذهب مع القطار ...!