باكوغو:
"مت! أيها اللعين!" صرخت بينما فعلت متفجراتي على شيغاراكي.نعم..شيغاراكي اللعين! الذي يفر هاربًا في آخر لحظة!
تبًا!
"لما لا تستسلم قراوند زيرو؟" قال شيغاراكي وهو يتفادى متفجراتي، تبًا لك وللأيدي التي تساعدك على حك رأسك الذي لا تغسله أبدًا في حياتك، يا وجه الأيدي!
"بدأت أتسائل ...هل اليابان حقًا ساذجة لاتخاذك البطل رقم واحد؟" أكمل باستهزاء.
ولد اللعينة!
"تعلم أن لو كان زوزو هنا لكان البطل رقم واحد بالسالب!" بدء يضحك. أستغليت الفرصة لأضع كفِّ في وجهه و فجرته.
ربما تتسائلون من هو زوزو؟
أنه ديكو. أيزوكو ميدوريا.
اللعنه! لم أنطق أسمه منذ الروضة و تبًا نطقها يضع لساني في حالة عُقَد!!كلا! وجه الأيدي لم يمت بعد!
قبل أن أخذ بجسم وجه الأيدي الذابل..نعم الذابل!
إلى سيارة الشرطة، قام البطاطسه المحروقة بإشعال النار إتجاهي، لحسن الحظ تفايدته.ولكنه سحب وجه الأيدي وفر هاربًا داخل البوابة البنفسجية!
تبًا لكم!
...
"تعلم أنك لم تعد كما أنت من حادثة موت أيزو-" قال صلصة الصويا ولكن قطعته صارخًا.
"أصمت! لا أحد يعلم كم من الوقت أنتظرت ليسامحني! لأعود صديقًا! لأعوض عن كل الأخطاء التي أقترفتها!"
كنا أنا و صلصة الصويا، أسنان القرش ، عيون الراكوون، و بيكاتشو الأخرق نأكل في الردهة.
"أهدأ يا رجل..لقد كان صعبًا علينا جميعًا" أنسان القرش حاول تهدأتي.
تبًا لك ولأسنانك!
...
صوت البكاء يُسمع من خارج غرفة النوم.
نعم باكوغو كاتسوكي يبكي!
لماذا؟
لأني وحيد...
وحيد من دون ديكو، لا أستطيع تقبل موته رغم علمي بأن مكانه في حباتي أصبح فارغًا.
ولن يستبدله أحد!
ولا أريد أن يستبدله أحد!
أتمنى فقط أن يعود، صديق طفولتي يعود
قائلًا : أسفٌ على تأخُري لقد كانت رحلة طويلة!
وأن أهاجمه بعناق وتأسف يدوم طالما أظلُّ حيًا.
لكن رغم كل هذا أعلم بأني لا أستطيع أن أراه مرة أخرى.
*صوت رنين الهاتف*
نظرت إلى هاوفي المهمل بجانبي على السرير.
'أحدٌ ما يتصل'
مسحتُ الدموع المتبقية من عيناي.
'ذات الشعر الأخطبوطي؟'
"ماذا تريدين يا ذات الشعر الأخطبوطي؟ إنها الواحدة صباحًا!!"
"باكوغو باكوغو! أستمع إلي! سيغير هذا حياتك إلى الأفضل!"
"هااه؟؟!!"
°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°
موهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها أصبروا للبارت الجاي!
عندي قصص واجد يبي لي أكملها وقصص جديدة أكتبها!
مع السلامة
لا تنسوا تعلقوا أحب أقرأ التعليقات :)
و الفوت للبارت!
أنت تقرأ
||Just like The Old Days||
Fanfiction"عُ-عُدت؟" نظر الرجل ذو الشعر الأشقر و العيون ذات حمارٍ داكن. "نعم، عُدت كالأيام القديمة!" °°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°°•°° الجزء الثاني من قصة " كنتَ محقًا!" . أتمنى التعبير يكون أفضل. أتمنى أن تعجبكم :) مرَّ عام...