3•○•

398 19 6
                                    

تشه، عجوز خرف... لماذا هذه الخطه وفي هذا الوقت، أن الجامعة على وشك أن تفتح أبوابها!، أين كان عن هذه الخطة... لكن اعترف أنها تعجبني

ها أنا أنزل من الدرج لبدء صباح مزعج كالعادة،
آه... لم يبقى شيء.. سأتحمل قليلا فقط، وأنا اهبط الدرج مررت على غرفة الأحمق... ورأيته يوبخ بواسطة أمه العجوز، ههه حسنا لا أرى هذا كل صباح.. إن منظره مضحك، أكملت نزولي وإذا بلوندي الجميله تريد الصعود...

"أحم،صباح الخير" اهه الخجوله الصغيره.. أين الصباح في رأيت وجه أمك!، لم ارد احراجها "صباحك" ماذا!? انا اعترف لا اسطيع أن أرد لها تحيه الصباح بشكل جيد... وهي تعرف ذلك!، ابتسمت و ابتعدت عن طريقي لكي أمر

خرجت من المنزل بعدها، لم افطر بالتأكيد، على أي حال انا أكره الفطور... وخاصة مبكرا، وو أجل التاسعه صباحا بالنسبة لي مبكرا
.
.
.
.
ها أنا الأن أقف أمام متجر يبيع قصص المانغا المصوره... لقد أصدروا فصلا آخر لهانتر.. حسنا في العادة لن تصل الكتب من اليابان إلى فرنسا بسرعة... لكن العجوز مالك المتجر لديه خبره بهذه الأشياء

"مرحبا!، كيف حالك اليوم يا عم؟" "آه...   هذه انتي يا صغيره... بخير! شكرا لسؤالك" "جيد!"

"تعرف ما أريده صحيح؟¡ هل وصلت حمولة هذا الشهر" ... "بالتأكيد أيتها الشابه، اذهبي إلى ذلك الرف ستجدين طلبك هناك"...

ذهبت للرف المطلوب، يوش! إنها هنا ... واااه أن المجلدات رائعة، شكرت العم و أردت الذهاب لكنه استوقفني وقال... "مهلا!، آلن عزيزتي هذه لك."
.
.
.
.
عادت آل إلى البيت وقد قررت المرور من مدرسة الأحمق واخواته، وهي في الطريق شاهدت فتى يضرب بقسوة من قبل مجموعة فتيان... اتضح أن الفتيان كانوا يزعجون أخت الفتى... عندما اقتربت قليلا أتضح وجه الفتى مع أنه لم يكن واضحا بسبب الكدمات على وجهه.....
.
.
.
.
.
.
.
_____________________________انتهى

برأيكم من هو الفتى الذي كان يضرب!?
.
ماذا أعطى العم صاحب المتجر ل -آل- ?!
.
أي ملاحظة عن البارت...?!

In the hunter would¡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن