Victoria
"هل انتي متاكده من انه يحبك حتى "
هذا الكلام كان يملأ راس فكتوريا بالضجيج حتى ردت بصراخ و ما ادراني انا ها
ليس الامر انني لا اثق به في الحقيقه انا اثق به لكن كل مافي الامر انه يبدوا انني لا استحق ان يحبني انا فحسب لا شيئ كيف له ان يحبني بحق الاله كانت تقول ذلك بطريقه هستيريه
ثم اجهشت بالبكاء حتى غفتHarry
بحق الاله هاري خمسه خمسه في يوم واحد كيف امكنك فعل هذا حتى .....هي انت انا اتكلم كف عن تجاهلي واخبرني كيف لك ان تطردهم انهم حتى لم يفعلوا شيئا
هاري :عزيزي نايل ماذا تعني بالضبط ب لم يفعلوا شيئا انهم لا يحتاجون ان يفعلوا شيئا انا كنت غاضبا وهم ظهروا في وجهي ثم طردتهم هم يعملون عندي وانا لدي حريه طردهم وبالمناسبه اذهب من وجهي قبل ان تصبح السادس
تنهد نايل وقال : بحق الله تطردني انا هل تمزح تعلم انت لايمكنك فعل هذا لنرجع لموضعنا هاري ان كل شخص من من طردتهم لديه عائله و ......
قاطعه هاري قائلا: نايل تعلم ان تحريك مشاعري اتجاههم اخر ما قد تنج به لذا ارجوك اتركني قبل ان افرغ ما تبقي من غضبي عليك
همس نايل ليس كانه شيئ تفخر به ثم تحرك يائسا من محاوله جعله يستيقظ من غفلته وغروره وقسوته وخرج وهو يتنهد ويتمتم ب غبي قاسي احمقVictoria
في صباح اليوم التالي استيقظت فكتوريا على جرس باب المنزل و نزلت لتفتح الباب و ما ان فعلت حتى اعترت وجهها ملامح التفاجئ ونطقت ادم ماذا تفعل هنا
تنهد ادم وتقدم دافعا يدها ودخل استدارت واغلقت الباب
وكررت السؤال
فأجاب ب :انا مللت من التعلق بخيط الامل ذاك بسبب مخاوفك لذا انا لن اسئلك اذا ماكنتي تحبينني انا سأسألك اذا ما كنتي تعتقدين اني احبكشفتها تجمدت هي حقا لا تعرف الحقيقه هي مشوشه للغايه فقررت ان تفجر بركان شكوكها فصرخت:
لا اعلم ادم حقا لا اعلم انت اجبني هل تحبنيفرد ادم: بحيرة انا ايضا لم اعد اعلم بعد الان اظن انه من الافضل ان ننفصل عزيزتي وداعا
قبل خدها بنعومه و رحل بكت كثيرا
لقد ذهب انها تحبه لكنه رحل تعلم انها السبب لكن ليس بمقدورها فعل شيئ هي فكرت وفكرت بحل لمعضلتها وكل ما استنتجته انها مريضه تحتاج طبيبا نفسيا وكان قرارها النهائي كالأتي ان تذهب الى اشهر طبيب نفسي في بريطانيا وليام قلبرت امسكت هاتفها واخذت تتصل بالاستعلامات لتحصل على الرقم لانه لا مجال للتراجع بعد الانHarry
خرج من مكتبه الساعه السابعه صباحا وذلك لضغط العمل وركب مسرعا سيارته وانطلق بسرعه عاليه
كان النعاس يسيطر على كل خليه بجسمه لقد كان يفكر بكم كان هذا اليوم متعبا وبووووم كان قد اصطدم براكب دراجه
و قد ارتمى جسد الشاب على زجاج السيارة وانتثرت الدماء في الارجاء ظن هاري ان الشاب مات فنزل وشده والقاه على الرصيف واتصل على حارسه الشخصي لاخذ جثه الشاب ارسل الموقع وانطلق لمنزلهنعم لا حدود لبرود ستايلز وقسوته
أنت تقرأ
meet in the middle
Fanfictionينظر الى الناس من القمه لانه فعلا في القمه تحطم فادرك عيبه لكنه عجز عن النزول واحتاج المساعده تنظر دائما للاعلى ولم تخفض راسها يوما ليس غرورا ولكن لانها تعتقد انها في القاع تالمت و ملت البقاء هناك واخذت خطوة للتغير لم يدركا انها يغرقان في نفس الوحل...