تجلس تلك الأم و هيا تتذكر أبنتها الجميلة المجنونة ذات الضحكة التى لا تفارق وجهها فهيا لا تريد أن تتقبل أنها أصبحت هكذا .. تتذكر ما كنت تقول لها من نكت سخيفة .. ضحكتها ... مرحها... جنانها .. كل شئ
Flashback
حواء بإبتسامة و ضحك:طب بصى أسمعى النكتة ديه
نور(الأم ) بإمتعاض: لا مش عاوزة
حواء بصى بس عارفة لو عملو موسم تانى من شمس الزناتى هيسموه أيه هيسموه أيه... هيسموه شمس الزنة الجايه هههههههههه
طب بصى ديه مرة واحدة اتجوزت من ورا أبوها عارفاه عمل أيه لف و شافها هههههههخههنور: بسسسس أسكتى أنتى أيه مبتسكتيش
حواء : يعينى عليكى يا لوزة امك مبتحبكيش.... بكره تقولى فينك يا حواء و نكتك و كلامك و تعيطى
Flashback End
و بكت نور كثيرا و هيا تقول : معاكى حق يا حواء فى الآخر قلت فعلا فينك... فينك يا بنتى ... ااه يا رب ريحها ... يا رب انا قلبى حاسس بيها ... أنا عارفة ... أنا عارفة .... هيا تعبانة ... اااه يا رب اااه
و من يستطيع أن يساعدها .. أم لا تعرف ماذا يخبئ لها القدر مرة أخرى
أنت تقرأ
حواء يا آدم(قيد الكتابة و التعديل)
Любовные романыهى تلك الأنثى القوية التي لا يهزمها أحد، العنيدة اللتى لا يغير رأيها هى اللتى لا يعرف الدمع لها طريق، هى (أنثى العنقاء) هو ذلك الرجل الذى عند نطق أسمه و يقشعر له الأبدان ، هو التى تركض لأجله أجمل ملكات العالم و كيف لا و هو (الليث الأبيض) .