"أريد عاهرة تنجب لي طفلاً "
تحدث بثقة يضع نضارته السوداء
"ممم يوجد الكثير لاكن الثمن باهض قليلاً"
تحدثت تلك التي تجلس خلف المكتب بثقة أكثر منه
"الثمن لاتفكري... به لاكن هناك شرط"
تحدث وقد رسمت الإبتسامة على محياه
لتنظر له بمعنى ما هو
"أريدك أنتِ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
"حب طفولة "
-
"لما انت غاضبة واللعنة " نبث تحدث نفسها بينما تسير في هذا الوقت المتأخر في الطرقات وحدها وقد صاحب ذلك هطول المطر
"حسناً هو معه حق يعتقدني عاهرة لا بأس " نبثت تقهقه بينما تثني ركبتيها لتستند عليهم وهذا ما كان ينقصها ملهى ليلي لم تتردد ولو بثانية للولوج له
"أرجوك أريد أقوى مشروب" أؤمأ الساقي لها بينما يعبأ كأس وهي تنظر للحشود الراقصة أنهم مقززين
"تفضلي سيدتي " أخذت الكأس منه تتجرعه لتشعر بطعمه الاذع بشكل مبالغ به يبدو ان مفعوله قوي حقاً الأرض بدأت تدور بها تتذكر تلك الأحداث وتشتمته
"مجرد جيون لعين خائفة عليه بمؤخرتي ليقتل " صرخت تعيد شعرها للخلف وتارة تضحك وتارة تقهقه وقد علمت انها ربما واقعه بالحب معه
"هنالك جميلة بمفردها هنا " نبث رجل يشاطرها مكان جلوسها لتبتسم له بخفة
"أدعى يونغي " نبث بثقة لتهمهم له وترتشف القليل من كأسها
"آليا أقصد جيون آليا انا متزوجة " نبثت تقهقه وهل تعلمون ماذا حصل لقد طارحت الحب معه بمكان قذر هنا وقد كانت تعي ما تفعله ربما فقط تريد أنتقاماً ودياً تريد أثبات لنفسها إنها عاهرة لم تفكر أنها متزوجة ولايجب فعل هذا الآن لاتعلم أن هنالك صحف تصور كل شئ بأعتبارها المرأة المشهورة ب أغنى أنثى بكوريا هي فقط تفكر بردة فعله عندما يعلم بالأمر نظرت لجانبها لتجد يونغي ذلك نائماً أخذت ملابسها ترتديهم بصعوبة بسبب ذاك الدوار الذي تشعر به
طرق عنيف على باب بيتها ولم يكن سوى السيد الجيون الذي مازال بذروة غضبه وخاصة بعد ان رئة الصور وقرئ ماقال "ااسيدة الجيون لاتكتفي بالسيد جيون لهذا تذهب للملهى اليلي " "آلهي كم هي مثيرة " "أشعر بالشفقة على زوجها " هذه كانت بعض تعليقات مستخدمي الشبكة فتحت الباب بأعين شبه مفتوحة ولاترتدي سوى كنزة سوداء طويلة دفعها يغلق الباب بقوة يكاد البيت أن يقع لشدة قوته