السلام وعليكم 🌹🌹
الروايه "غربال الروح "
بقلم / رحيل القوافي .....
Ghadeer-1997
تبارينه الذمم والحب طوينا
وشمرنا الذكريات احجار بالبير ،،،
ومادام النهر ضيك،، عبرناه
وكلمن خل يذكر صاحبه ،،بخير.........
اعرفن الجاي ايصير غلط وبتصرفات
بهاي جاي أمل الولد بيه موش بيدي العشگ للحبيب الأولي ..سمعت صوت عباس يصيح عليه عفت عبدالله وكمت اجه اخذني من ايدي جانو واكفين يم السياره ريحان ونظرات الغضب.
وآنه ونظرات الشتياق اشو هي بعدها هنا وآنه شتاكيت شلون لو راحت شيصير بيه عباس كال ... يله نازك سلمي على ريحان وأنشالله ماطول.
وحنه واكفين اجه حسين من شافنه واكفين وزكريه يكمزه ...
كال حسين ... شكو شصاير هنا
رد عليه عباس ...مامش شي بس اهل ريحان اجوي ويردون ياخذوهاصفك ايدي حسين وكال ... لاع شلون ياخذون فرده ويعفون الفرده الثاني شلون بيج نازك اخذو تكج
... جان يقصد الغندره بحجيه جنت مغهوره ومابيه ارد عليه اجه وكف كريب من عدنه وكال وعيونه بيهن حزن ... وچ ام البلاوي لاطولين عبن الديره بدون مشاكلج موش حلوه وهاي اختج بدونج اصير فاهيه
ردت عليه وهي تعاين عليه ... لاع ماطول بس دير بالك عليه ولاتخليه تزعل عبن اذا زعلت اتشوف شي منه مايعجبك
ضحك وكال ... افا والله عود الريحان لاتوصيني بعزيزتي بس لاطولي صدك مو اتغشمر وياج.
... طول الوكت آنه واكفه ماحجي اجتي حضنتني وكالت .... وداعتج اطلع روحهم وخليهم قبل اسبوع ايجيبوني.
قربت مني كلش وهمست ... آمانه سلميلي على ثابت
ضغطت بحضنتي اله حجه المزعج وكال ... يله اتاخرنه ورانه طريق طويلصعدت بالسياره بعد ماودعتنه كلنه وزكريه البقه يبجي ومجلب بعبايته
جانت حالتي مثله من مشت السياره اهيس اخذو روحي مني حضنت عباس وكمت اشهك بالبجي ...دخلنه جوه شوي واجت جواهر وضحئ طلعنه يم الساكيه نكعد
جنت ضايجه مالي واهس باي شي شكثر حاولن يغيرن مزاجي ماكدرن.حطيت راسي عله الشجره صارت عيني على عين جواهر وهي تعاين صوب مچان درت عله المچان التعاين عليه لكيت عباس كاعد هناك وهو يعاين عليه
شني هاي...
من شوكت هاي النظرات شو آنه ماعرف بيهن ...!!!
ندهتني ضحئ وكالت ... اكلج نزوكه مشتاكه
رديت عليه ... شنهي مشتاكه الي موش كاعد يمج
كالت.. وانتي بيش كيلو واشتاكلج آنه غصدي حسيني ..درت وجهي منه آنه وين وهي وين اووف كلمن يطوب عله ونه درت صوب الشط ورحي ضايعه مني كل يوم يفاركني محب ..
أنت تقرأ
غربال الروح
Romanceتخرج من السنت الشيوخ اعدام الحياة ولكن ...؟ هل يعدم الحب ... ام يقف في وجهه العادات والتقاليد والسنت الشيوخ .. ام يصبح ريل ويذهب مع القطار ...!