توسعت عيناي من ما قاله ليام
"ليام انت تواعد" قلت بنبرة تعجب وانا ابتعد عنه "نعم اعرف ولكني ارغب بشده في تقبيلك لا اعرف لما ولكن شفتاكي المثيره تجعلني اريد إمتصاصها الان" قال وهو يداعب شفتاي بإبهامه وينظر لها لأخجل من حديثه حسنا واللعنه هو ايضا شفتاه مثيره وممتلئه تجعلني اريد تقبيله, ما هذا لا سيل انه يواعد "لا ليام انت تواعد وهكذا انت تخونها وانا لو كنت مكانها كنت سأحزن بالطبع" قلت وانا ابعد إصبعه من علي شفتاي "سيل" قال ولكن قبل انا اجيب بماذاوضع شفتاه المثيره علي خاصتي لأشعر بشعور غريب جدا نفس الشعور عندما همس بأذني لا اعرف ما هذا, وخزه في قلبي ربما! لا افهم شعوري تجاهه الان
أخذ يقبلني ببطئ وبرقه حتي تعمقت القبله, لم تكن قبله شهوانيه وعنيفه, كانت قبله هادئه ورقيقه جعلت الشقعريره تسري بجسدي لأمسكه من رأسه من الخلف وأقربه الي أكثر
شعرت بشعور جميل وانا اقبله لا اشعر بهذا الشعور مع زين!
إبتعدنا قليلا حتي نأخذ نفسنا, اللعنه يبدو مثير, شفتاه متفرقتان ومبتلتان وشعره مبعثر إللهي كم يبدو مثير
نظر الي ثم طبع قبله سطحيه علي شفتاي ولكني احببتها.
صعدت الي غرفه زين لأراه هو لم يخرج من الغرفه منذ ان جئنا بينما ليام كان يطلب الطعام علي الهاتف
صعدت غرفته, طرقت عدة مرات ولكن لم اسمع رد, فتحت الباب ودخلت لأراه نائم بطريقه مضحكه وبجانبه الهاتف لأضحك علي شكله واذهب اليه, أخذت الهاتف و وضعته علي الطاوله بجانبه ثم عدلت نومته وغطأته جيدا وطبعت قبله علي جبينه ثم خرجت وأغلقت الضوء والباب ونزلت للأسفل
ليام:هل زين سيأكل؟
سيلينا:زين نائم ليام"قلت لأري ليام يقلب عيناه ويجلس علي الاريكه"جلست بجانب ليام بعدما أشغلت التلفاز وأمسكت بجهاز التحكم, أخذت اقلب ولكن لم اجد شئ جميل أشاهده ف أغلقت التلفاز نظرت الي ليام الذي كان يعبث بهاتفه
سيلينا:ليام!"قلت لينظر لي ليام ويؤمي بمعني ماذا"
سيلينا:هل تحب حبيبتك؟
ليام:لا "قال ببساطه لأنظر له قاضبه حاجباي"
سيلينا:لما؟
ليام:لأنها لا تفهمني لا تفهم ما اريده وما لا اريده, لا تعرف ماذا احب وماذا اكره,لا تهتم لي, دائما ما تتجاهلني ولا ترد علي رسائلي, وعندما تعانقني لا أشعر بالدفء, لا اشعر بالأمان, وعندما تقبلني ايضا, اقبلها شهوه فقط لا شئ اخر, هي لا تحبني لذا انا لا احبها."قال في دفعه واحده بينما سيلينا إقتربت له لتكون امامه مباشره وتستمع له بإهتمام"سيلينا:ولكن لما واعدتها اذا كانت بها كل هذه الاشياء؟
ليام:لاني كنت ثمل ولم اعي لما افعل, انا تعرفت عليها بالبار وتواعدنا باليوم التالي!!"قال لأنظر له بعينان متسعه"
أنت تقرأ
Don't Leave me|لا تتركني
عاطفية"ماهذا بحق خالق الجحيم انا فتاه في ال 16 من العمر فقط لما يحدث معي كل هذا لقد سئمت اود الموت ولكني اتراجع في كل مره عن الفكره ربما لأنني اخاف او ما شابه .. لا يهم انا سئمت من تلك الحياه اللعينه" ............. "تحملت تلك الجبال علي كتفاي، تحملت سنوا...