اهلا
ارجو أنكم بخير❤️
استمتعوا
-----------------------------
كان باكوغو و أكيكو في المركبة التي بجانب خاصة الخائن و الذي معه جالسين بهدوء و ملامح الجد و الحدة و التركيز على وجه اكيكو بينما تمسك بيدها ورقة و قلم تسجل بها الأمور المهمة و ملامح البرود على وجه باكوغو الذي يمسك بيده جهاز تسجيل الصوت و عندما وصلت مركبتهم لأعلى نقطة بدؤوا بالحديث
المحادثة :(مترجة اكيد هم يتحدثون بالانجليزية و ايضا أنا سأستخدم صيغة المذكر لذا قد تكون فتاة ايضا)
"سأمسكه لقد جهزت ورقتي الرابحة قريبا سيكون لديك لقد جهزت خطة محكمة لذلك"
"جيد سنتفق على المال لاحقا و هل انت واثق أنه هو"
"كل الثقة لا تشك بي كما أنني قد احضر اضافيين"
"جيد"
"من الأفضل لك أن تنفذ ما أقوله و الا سنفشل و انت اكبر خاسر"
"اجل اعلم لا تقلق سأفعل كل ما تقوله"
"جيد"
ثم انتهت المحادثة عندما بدأت المركبة بالنزول و ما أن خرجوا جميعا أستخدمت اكيكو قدرتها لتضع جهاز تتبع على المجهول و ما أن غاب عن الأنظار هو و الخائن
قامت اكيكو بسحب باكوغو بسرعة ليخدش خده بسبب رصاصة كادت تصيبه ثم امطر الرصاص عليهما بينما اكيكو أظهرت درعا فولاذيا ضخما لتغطي نفسها و باكوغو
بينما تاتيانا و ميدوريا قاما بقلب أحد الطاولات الحديدية و اختبآ هناك لتصرخ تاتيانا أو بالأحرى تي من صرخت : اكيكو يوجد ثلاث قناصين و هم يستهدفوننا أحدهم في في المبني المقابل لي بالطابق الرابع النافذة الثالثة و الآخر مقابل لك في الطابق السادس النافذة الاولى و الثالث في السيارة السوداء التي بجانب ال.... -تصيبها رصاصة بكتفها- اااااعععههه تبا
لينظر لها ميدوريا بصدمة : ايه !!!!!
لتقوم تي بجعله يستقلقي بغضب : لا ترفع رأسك يا احمق سوف تصاب !!!
ميدوريا بقلق : لكن ....
لتصرخ تي بغضب : قلت ابق مكانك !!!! -تمسك مكان إصابتها- تبا مؤلم
ميدوريا بارتباك: حاضر
لتقول اكيكو بصوت عال: شكرا لك -تنظر لباكوغو- دورك لتريني مهارتك في القنص التي علمتها اياك تاتيانا
لينظر باكوغو ليده ثم ظهرت مسدس ناري مخصص للتصويب على المدى البعيد ثم صوب على القناص المقابل لتاتيانا و ميدوريا و أطلق ليصيب ذراعه
أنت تقرأ
Being You...
Actionفي هذه الحياة، التي تعيشها بكل لحظاتها المتقلبة.. كل يوم تعبر نهر العلم وتسلم على نهر المنية يوما آخر.. قد تغرق في مستنقع الجهل، أعمى ولن يردك أحدهم بصيرا.. قد توهب شخصا يرميك في البحر فيرديك غريقا.. أمانيك البسيطة في إيجاد أنامل تنتشلك من برودة الض...
