ف الملاهي...زينب و كلهم راحوا عند لعبة الصاروخ علشان يشوفوا زينب و ندى قعدت شوية ف الكافية بتاع الملاهي ...
عند زينب...
زينب ركبت اللعبة و كانت مرعوبة و قلبها بيدق و أحمد بيزعقلها علشان عارف ان ممكن يحصلها حاجة و عارف ان هى خايفة و زينب بتعاند و ركبت اللعبة..
زينب بخوف و مرح : ادعولي
طماطم بضحك : ربنا يخدك
سارة : بس أبت متدعيش ع زوزتي و انتي ي زينب انزلي و بطلي جنان انتي ناسية أن عند .......
زينب بمقاطعة : قلب زوزتك ....خلاص بقى انا هركب
أحمد بعصبية : هتستفادي اي من أم اللعبة دي
زينب ببرود : هتسلى
و فجأة اللعبة اشتغلت و الصاروخ طلع لفوق و زينب صوتت بصوت عالي و عيطت و حست بصداع جامد و اول ما اللعبة جت تنزل تاني لتحت زينب حست أن قلبها وقع و اغم عليها...و اللعبة وقفت..
أحمد بخوف ع زينب نط جوه اللعبة و شال لزينب الحزام بتاع اللعبة و زينب مغمى عليها و فجأة احمد حط ايده تحت ركبتها و الايد التانية تحت رقبتها و رفعها ع ايده و نزل من اللعبة بيجري و كلهم شافوا زينب و جريوا عليها و أحمد كان قلبه هيقف من الخوف عليها...
طماطم : اي ده مالها..!
اسامه : اي اللي حصل
أحمد : فين عبدالله حد يندهله بسرعة
مريم : ليه
أحمد بعصبية : هو مش زفت دكتور
سارة : بس أهدى عبدالله و شهد و سمر و زين راحوا يتمشوا شوية
كريم : خلينا نوديها المستشفى
أحمد : ماشي
أحمد رفع زينب تاني و راح عند عربيته و ركبها قدام جنبه و ركب ورا مريم و هدير..
اسامه و طماطم ركبوا مع كريم و سارة ركبت معاهم..كان اسامه جنب كريم و سارة و طماطم ورا..
طماطم رنت ع ندى علشان تقولهاطماطم : الو
ندى : اي ي بت مال صوتك
طماطم : ندى احنا رايحين المستشفى
ندى : مش بحب الألغاز قولي ف اي
عمرو كان مع ندى و سمعها بتزعق : ف اي
ندى : قولي ي بت
طماطم بدموع : زينب اغم عليها لما ركبت لعبة الصاروخ
ندى : الله يخربيتكم .. اني مستشفى
طماطم : مستشفى ***** و أعطتها العنوان
عمرو عرف و راحت ندى ركبت مع عمرو و راحوا ع المستشفى ..
زينب دخلت غرفة ف المستشفى و ركبوا ليها محاليل و أحمد واقف برا باصص عليها من ازاز المستشفى و كان خايف عليها جدا و اسامه واقف طماطم و سارة و مريم و هدير و كريم واقفين و البنات بتعيط ع زينب و سارة دموعها نازله بنهيار و كريم بيحاول يهدي سارة و كان خايف عليها و ع زينب...
