ابو هاجر رد على علي يكله هذا الكلب يجي لبيتي هنا ويحجي مع هاجر على كله اي عمي وشنو بيها بنت عمه ويريدها وماصاير شي خطأ بيناتهم لا تكبر الموضوع وتسويها مشكله رد عليه ابو هاجر كاله والله هذا الحارس جبته علمود يكتل حسين فهنا علي ماقبل بهذا الكلام وطلع من البيت زعلان و حسين جان منتظر علي شيسوي رجع علي يمحسين وكله هذا عمنه مادري شبيه ناوي على شر ويكول هذا الحارس جبته علمود يكتل حسين دير بالك يخوي هاي فتنه راح تصير من وره تصرفات عمنه حاول تكطع روحاتك هاي الايام على ما تهدأ الاوضاع حسين من سمع بالشغلة صارت هيج وعمه جايب هذا علمود يحرس بنت عمه عنه صار نار وطلع من البيت وصعد الفرس (الحصان) مالته
وراح بعيد كال خليني اهدأ لان اذا اظل بالبيت اسويلي كارثه راح حسين وكعد لوحده وظل يفكر شيسوي اجت بباله فكرة وكال خل اشوف الفرصة الزينه بدون ما اسوي مشكله اجه الليل والحارس شاعل نار ويفتر وحسين يراقب بيه من بعيد ويشوفه من يكوم ويكعد ظل حسين يراقب بيه وراح يمشي بنهر فارغ ويابس من الماي وصار قريب عليه وظل يراقب
بيه وشافه من اجه وقت الفجر كام يغفي ونام الحارس هنا حسين من شاف الوضع هيج رجع للبيت هم نام والصبح عادي مثل كل يوم يطلع بالحلال ونفس شغل كل يوم واجه الليل وحسين ناوي على شغله وعلي اخو حسين كل شويه يمر على حسين ويشوفه وصار نص الليل علي راح ينام وحسين حس بعلي راح تأكد منه نام كام حسين واخذ بندقيته وراح يمشي
شوية شوية بالنهر ووصل لاقرب مكان يم الحارس وظل كاعد ويراقب ومنا لمن صار الفجر الحارس كام يغفي وخله بندقيته بصفة ونام حسين تأكد كلش ان الحارس نام راح يمشي شوية شوية لمن وصل للحارس سحب بندقيه الحارس واخذها وراح من وره بيت عمه ومثل قبل كعد هاجر وهاجر مجانت متوقعه انه حسين رادت تصيح كالها اسكتي انه
حسين كالتله شجابك ولك راح يكتلك الحارس كالها بيش يكتلني هاج هاي يندقيته عاد هي ابتسمت بوجه حسين على هذه الخطورة الي سوها علمودها كالها اي اشلونج شخبارج كالتله والله بالي يمك واكول بس لا ينكتل حسين كالها ما عليج الله موجود فضلوا يسولفون واخر شي كالها شوفي هاي بندقيته خاف يجي يدور عليها لاتطينها اله كالتله ماشي راد يروح
لزمته من ايده كالته وين رايح منا الحارس كدامك كالها هو انه رايحلة اونطيه درس واشوفه اذا تعلم منه تمام واذا ماتعلم منه اعلمه بالمرة الثانية راح حسين يم الحارس وكعده الحارس مباشرة مد ايده عالبندقية كاله هاي راحت عليك البندقية وخذتها ورحت انطيتها لهاجر بنت عمي وجنت كاعد يمها وانته راح اكلك بشغله انته هنا مكانك خطأ هذا بيت عمي وانه
اريد بنت عمي وعمي جابك علمود تحرسها عني ولو موانته تحرسها لا لو يجيب جيش كامل هم اجي وحتى لو اموت بس محد يكدر يمنعني عنها انه اريدها وهيه تريدني الحارس كاله والله ماادري بهاي السالفة ولحد مخبرني بالموضوع كاله هذا انه خبرتك والشي الي اريده منك باجر تلف غراضك ومنين ما اجيت ترجع واذا كلت لعمي حسين اجاني
وهددني ماتولم اله نفسك كاله لا والله يخوي ما اجيب طاري ولو ادري انه هنا علمود احرس بنت من ابن عمها ما اجيت ولا رضيت بهاي الشغلة انه باجر من الصبح مجمع غراضي وارجع لديرتي فحسين راح والحارس رجع كمل نومته والصبح صبح وماكعد للحلال ابو هاجر كال خاف البارحه سهران خليني اخذ الحلال انه هسه وهو يتريك ويلحكني كعد
.... يتبع
أنت تقرأ
حًسِيَنِ وٌهّآجّر
Romanceقصه حب بين ابناء العمام وبيه الوفاء والصدق والرجوله انشوف احداثه مع ابطالنه هاجر وحسين