يقول الله سبحانه وتعالى فى كتابه العزيز، فى سورة ق: "وقال قرينه هذا ما لدي عتيد"، وفى آية أخرى "قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان فى ضلال بعيد"، القرين مذكور فى القرآن الكريم، والقرين هو الصاحب، وشرعا هو الجن الموكل والمصاحب للإنسان، والشيطان المقرون بالإنسان، ولا يتركه أبدا، ووجود القرين مثبت في السنة النبوية أيضا.
أنت تقرأ
القرين
General Fictionمن منّا يسير بلا قرين؟ أؤكد لك عزيزي القارئ أن كل شخص منا له قرينه الذي يكون معه دائماً ولا يتركه، الأمر لا يستدعي القلق والذعر وذلك لأن فكرة القرين ليست مرعبة في كثير من الأحوال فقد لا يتعدى الأمر أن يكون قرينك هو حديثك مع ذاتك وهو الأمر الذي نفعله...