part 1 😎

1 0 0
                                    

ذات يوم نهضت يونا صباحا ككل يوم ،إغتسلت،سرحت شعرها
كان ذلك اليوم الأخير من المدرسة

ذات يوم نهضت يونا صباحا ككل يوم ،إغتسلت،سرحت شعرها كان ذلك اليوم الأخير من المدرسة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


وارتدت ثيابها
وتناولت فطور الصباح مسرعة ،قالت لها أمها :

إلى أين أنت ذاهبة في الصباح الباكر ؟
يونا:  إنه اليوم الأخير من المدرسة لا أريد أن أتأخر
أمها : حسنا
يونا يتيمة الام ،ووالدها في السجن، لذلك اعتنت بها خالتها وربتها مثل إبنتها،منذ ان كان عمرها 5 سنوات.
يونا: إلى اللقاء

تسريع في الأحداث :

بعد أسبوعين صدرت نتائج دراستها ،وكالعادة هي متفوقة فيها ،فأرسلت للدراسة في الخارج إلى كوريا،وكانت حينها فرحتها لا تصدق ولكن لم تعرف ما الذي كان بانتظارها هناك .
في مكان آخر:

هو طالب آخر من طلاب ثانوية سيول بكوريا، إسمه جيون جونكوك،ثري ،لان والده رجل أعمال كبير ومهم ويساعد الشرطة في قضايا القتل،الاغتصاب..، ،وأحيانا جونكوك يشعر بالملل ولا يقدر أي شيء،ولكنه يحب مساعدة أبيه في تلك القضايا،فلقد حل جونكوك معظمها بفضل مهاراته،خاصة استخدام السلاح ،لا يمكنه أن يخطئ الهدف ،يتصرف ببرود، منحرف😼،كل الفتيات معجبات به،لكنه لا يعيرهم اي إهتمام ،لانهن يحاولن إغراءه، لكنه يحسن معاملة الآخرين و قلبه حنين ،لكن ليس مع المتعجرفين ،عندما يغضب ،يجب على الجميع الإبتعاد عنه ،لأنه قد يفعل أي شيء ،فهو مخيف جدا عندما يغضب .

في قصر جونكوك : دخل شوقا دون إذن إلى بيت جيون جونكوك .
أم شوقا: شوقا ،بني، ماهذه الحالة ! أنت تتعرق كثيرا ،ماذا فعلت مجددا ؟ هل قتلت شخصا آخر ؟
شوقا : لا أمي،لقد وضعت له الحنة أتمزحين معي ،لاتقلقي ،لقد أبرحته ضربا فقط،تركته للشرطة هذه المرة ،لقد كان يتحرش بفتاة لم تبلغ حتى العشرينات ،في مقهى ،وأمامي ،وبدون خجل ،وأنت ،ما الذي تفعلينه هنا؟ لما لست في البيت؟
أم شوقا: لقد قمت بزيارة أم جونكوك ،لقد شعرت بالملل وحدي في البيت .
شوقا: حسنا،أين جونكوك؟ هل في غرفته؟
سمعته أم جونكوك : لا بني ،هو ليس في غرفته،لقد ذهب فور خروجه من الثانوية،استدعاه أبوه ،لديه عمل.
شوقا: عمل ؟ ومن دوني؟! اين هو الان!
أم شوقا : بني؟!
والدة جونكوك : ليتني أعرف ،لو عرفت لاخبرتك .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 20, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ظننت أنني أحببت مجرما حيث تعيش القصص. اكتشف الآن