اهلا
ارجو أنكم بخير❤️
اريد شكر لأنني نزلت 😂😂🌚
صورة القائد فوق ⬆️⬆️ صراحة ملامحه باردة و تخيلته اجمل 🌚المهم هذه صورة تقريبية فقط
و استمتعوا
-----------------------أخذ باكوغو اكيكو لغرفته و اغلق الباب و نظر لها بجدية لتقول بإستغراب: ما الذي تريد الحديث عنه ؟!
ليتنهد الآخر ببرود و يقول: ما الذي تتحدث امي عنه ؟!!! أنا لا اعرفك سوى عند دخولي اليو آي و متى التقطنا تلك الصورة ؟!! أنا لا اتذكر انك كنت جزءا من ماضيي !! كيف هذا ؟!!!
لتتنهد اكيكو و تقول: اسمع باكوغو لقد تم حذف ذكرياتي أنا و انت و لسبب واحد فقط و هو أن لا نتذكر شخصا ما هو يبدو ضبابيا في ذكرياتي و لا أتذكره جيدا و أنا مثلك لطالما ظننت أنني لم التقي بك سوى في اليو آي لكن الصورة دليل كاف يثبت أننا كنا نعرف بعضنا
لينظر لها باكوغو بجدية: و من هذا الشخص الذي لا يجب أن نتذكره؟!
لتقول اكيكو بيأس: أنا مثلي مثلك لا اذكر شيئا هذا ما أخبرني به القائد فقط
ليقطب باكوغو حاجبيه بغضب : إذن ذلك اللعين يعرف
لترد اكيكو بتفكير: اجل و اراهن أنه من حذف ذكرياتنا عنه
ليقول باكوغو بجدية : إذن ما الذي قد يدفعه لحذفها ؟! و هل أنا و انت فقط من حذفت ذكرياتنا ؟!
لتنظر له اكيكو بهدوء و تقول: لا ليس أنا و انت فقط بل كل من كان يعرفه و سبب ذلك ...لا اعلم القائد يرفض الإجابة على سؤالي
لينزعج باكوغو و يقول : خذيني له حالا !!
لتقول اكيكو بجدية: هاي باكوغو امك مريضة هذا اولا و ثانيا القائد لن يجيب حاولت معه قبلك و لكن إن كنت مصرا فسوف آخذك غدا
ليتنهد باكوغو بغضب و يقول : حسنا لا يهم
لتخرج اكيكو من الغرفة بينما باكوغو أعد العشاء بمساعدتها طبعا لأنها تصر و تلح عليه و بعد تناوله خلد الجميع للنوم
في الغد بعد تناول الفطور خرج الاثنان نحو المقر ليشبعا فضولهما
و عندما وصلت لمكتب القائد طرقا الباب لكن لم يأتيهما أي رد ...حتى بعد عشر دقائق قررا الدخول و ففتحا الباب فكان المكتب فارغا ليقول باكوغو ببرود : ظننته يعيش هنا
لتنظر له اكيكو بإستغراب: هنا ؟!! -تتذكر-لو ترى القصر الذي يعيش فيه سوف تشعر انك في عالم آخر حرفيا
ليقول باكوغو ببرود: هل هو كبير؟!
لتجيب اكيكو مفكرة : كبير و جميل و ثروته مثل ثروة الملوك و الأغرب أنه لا يمتلك خدما
أنت تقرأ
Being You...
Hành độngفي هذه الحياة، التي تعيشها بكل لحظاتها المتقلبة.. كل يوم تعبر نهر العلم وتسلم على نهر المنية يوما آخر.. قد تغرق في مستنقع الجهل، أعمى ولن يردك أحدهم بصيرا.. قد توهب شخصا يرميك في البحر فيرديك غريقا.. أمانيك البسيطة في إيجاد أنامل تنتشلك من برودة الض...