أصعب قرار إتخذته

3 2 1
                                    

انا فتاة إسمي جوليا عمري ١٨ عاما قررت أن أدرس خارج وطني في روسيا لأكمل دراستي الجامعية وأرجع إلى وطني عند الانتهاء .

كان الوداع صعبا جدا فلم أكن أود أن أفارق عائلتي ،ولكن كان هاذا القرار مهم
جدا لي ولمستقبلي أردت أن أدرس الطب فتقدمت إلى منحة جامعية الى أحد جامعات روسيا المشهورة ،وقبلوني ؛لتحصيلي العلمي المرتفع  فرحت كثيرا
لقبولهم بي ،مرت الايام وحان موعد السفر لقد كان قرار صعب وكان الفراق اصعب ،لم يكن هنالك شخص سيذهب معي ويكون رفيق لي لذا سأكون وحيدة ، لا بأس بذلك .


جاء يوم السفر استيقظت من النوم وجهزت شنتة السفر وتجهزت وأفطرت مع العائلة ،بعدها حان وقت الوداع أنا بطبيعتي أنني لا أحب الوداع فا لم
أستطيع كبح مشاعري وعدم البكاء ودعت الجميع أمي أبي أختي وأخي
وبعدها اصطحبني أبي إلى المطار و ودعته مرة أخرى وبكيت ثم توجهت إلى الطائرة وأقلعت.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 14, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حياتي في الغربة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن