part_1_

2.1K 16 1
                                    

تقف أمام مرآة المطعم..وتمسك هاتفها وتلتقط الصور..وتتكلم مع صديقاتها خلفها...وجميع الانظار عليها

ثم إنتهت من تصوير نفسها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم إنتهت من تصوير نفسها ....وعادت إدراجها...

لارا: فتيات لقد اصبحت الساعه 11:30 يجب أن نعود إلى المنزل

ليديا: حسنا..فتيات سوف نعود إلى المنزل انا ولارا..لأن الوقت تأخر..وداعا

قلت وانا انظر الى صديقتي لارا واضع اشيائي في حقيبتي بغايه النهوض..

نهضت وارتديت شيء يدفيني..لأنني ارتدي ثياب سهره..
.
.
.
.
.
.
خرجنا أنا وصديقتي المقربه لارا.وبقية الفتيات لم يعودن الى منزلهن..بقن في المطعم.قمنا بإيقاف سيارة أجره..وركبنا في الخلف..

ثم بدأنا نتكلم ونضحك...لكن كانت نظرات السائق لي مخيفه..ينظر الي من مرآة السياره ولا اضن أنه منتبه للقياده..

بدأ قلبي بالارتجاف..وتصرفاتي أصبحت متوتره ومثيره للشك بسبب الخوف..

قمت بجر صديقتي لجانبي وقربت اذنها من فمي واردفت ..

ليديا: لارا انظري الى السائق كيف ينظر لي..الم اقل لك دعينا نستقل الباص..أنني خائفه.دعينا ننزل بسرعه..

ابتعدت عني ثم نظرت اليه..وهو فهم أنني قلت لها..عاد ينظر الي ويبتسم بخبث..

ليديا: توقف هنا..خذ حقك..هيا لارا

قلت وهو لم يقف بعد..

قمت بضربه بخفه على كتفيه بتوتر اكرره ما قلته.وان ينزلنا..

السائق: لما تردين الذهاب؟..الا تريدين الاستمتاع قليلا..

أردف وهو يبتسم بتقرف..

نظرت الى الجالسه قربي بخوف..وهي أيضا نظرت..ثم قلت بحده وتوتري واضح.

ليديا: أنت ..قف حالا قبل أن أضع هذه السكينه في قلبك..

نظر إلي مندهش..ثم تقربت مني لارا منصدمه وقالت

لارا: ماذا..ومن أين اتيتي بسكين من هنا؟؟..حتى الطفل لا يخاف

قالت وهي تنظر اليه ومتقربه مني ويدها تلتف حول ذراعي..

ثم جلبت الحقيبه التي قربي..واخرجت سكين صغيره التي تستعمل في تنظيف الاظافر..

صغيرتي +18🐦حيث تعيش القصص. اكتشف الآن