في صباح اليوم التالي استيقظت دينا متعبه مجهدة من ليله شاقه مرت بهافهي لا تزال عاريه لم تقوي علي ارتداء ملابسها
ارتدت دينا الروب الحريري الخاص بها وقامت بالنزول للاسفل للبحث عن سيدها ومولاها لتجد عادل يجلس علي تلك الاريكه المريحه يمدد قدماه يقرا كتابا وبجانبه سيجارة الكوبي فتحركت دينا باتجاهه مباشرة لتلقي عليه تحيه الصباح كما عودها قائله صباح الخير سيدي ومولاي وطبعت قبلتها علي يديه كما عودها عادل فقام عادل بلمس وجنتيها بيديه واحتضنهم قائلا صباح النور ايتها الطفله ابتسمت دينا لان عادل ما زال يعاملها كطفله وقبل ان تتكلم عقد عادل حاجبيه قائلا انا مشيت كل الخدم ما بقيتش محتاج لحد يخدمني خلاص وانتي موجودة
دينا انا يشرفني اخدم حضرتك بعيوني
عادل قهوتي
دينا امرك نهضت دينا بسرعه لتعد له فنجان القهوة واتت بها علي العربه الخشبيه الجرارة لتصبها امامه ولكن قبل ان تبدا اوقفها عادل قائلا ما حاجتي للطاولات وانتي بجانبي لم تفهم دينا المغزي وهنا امرها عادل بان تنزل علي الارض ايدي وركب ان تتخذ تلك الوضعيه وبالفعل بدا عادل بوضع فنجان قهوته علي مؤخرتها وبدا بصب قهوته ودينا تشعر بلسعتها وحرارتها تخشي ان تتحرك فتنال عقابا مماثلا لليله امس فتجمدت مكانها كالصنم واستكمل عادل قرائته بل ما زاد الطين بله انه قام برفع قدميه عن الاريكه واراحهم باسترخاء اعلي ظهرها لم تتحمل دينا الضغط وبدات بالاهتزاز حتي كاد فنجانه ان يسقط ارضا
نظر لها عادل بغضب فكيف لها ان تقوم بذلك الفعل وبدا بصفعها علي مؤخرتها مرات ومرات بكف يديه وهي تتاوه وتحرك مؤخرتها يمينا ويسارا وعادل يطبق قدميه عليها باحكام ومع كل عدة تقوم بشكرة انها نالت شرف لمسته لجسمها وبعد ان اصبحت مؤخرتها باللون الاحمر قام عادل باخراج انبوبه من جيب سترته وبدا بدهن وتدليك تلك المؤخرة ودينا تستمتع بحركه يديه الدائريه حولها تعتصرها وتحنو عليها حتي بدأ عادل بتدليك ومداعبه ثغرها بهدوء اتسعت عينا دينا للمفاجاه ومن الخوف وبدا عادل بلف اصبعه يمينا ويسارا وكانه يحفر بها تدريجيا ثم ضغط باصبعه ضغطه خفيفه فبدا اصبعه بالولوج داخلها اطلقت دينا شهقه مكتومه فقام عادل برفع مؤخرة الروب التي ترتديه ولفه بالكامل علي وجهها وراسها واستكمل ما بدا باصبعه حتي وصل للمنتصف ودينا تطلق الاهات والصرخات ضغط عادل بقدمه علي راسها لينزلها للاسفل حتي لامس وجهها مقدمه حذائه الجلدي الثمين وبيدة استحر بمداعبه فتحتها بهدوء يتحرك تارة وينتظر تارة حتي لا تشعر بالم وبالفعل شعرت دينا وكان شيئا يتخرك داخلها شعرت بالحكه في مؤخرتها صارت تطلب المزيد والمزيد ودون ان يامرها عادل بدات هي بلحس حذائه بل انها طلبت الاذن بخلعه فاعطاها عادل الاذن لذلك فخلعته دينا وبدات في تقبيل قدميه بجنون ونهم كالتائه الذي وجد ضالته وكلما زاد عادل الضغط والمداعبه كلما صرخت دينا ولعقت اصابع اقدامه بجنون اكثر واكثر حتي انه قام بدفع الاصبع الثاني لم تتحمل دينا الالم تلك المرة واطلقت صرخه مدويه ومع صرختها اطبق عادل يديه علي عنقها بكف يدة
كانت تنظر له برعب لذيذ وذل والم وشهوة فصفعها عادل علي وجهها صفعه ارتجت لها اسنانها لم تحرك دينا ساكنا من هول الصدمه والالم ودفع واسها للاسفل ثانيه لتستكمل ما بداته بل وضع اصبع قدمه بفمها لتكمل لعقه واعاد اصبعيه لداخل احشائها مرة اخري بل ما زاد الطين بله انه استمر بادخالهم واخراجهم داخلها ببطء شديد
جعلها تشعر وهو يسحبهم للخارج وكان روحها تفارق جسدها ولكنها تهرج من فتحتها التي بدات في الانقباض والانبساط تلقائيا من فرط شهوتها جن جنونها وصارت هي من تتحرك مع حركات يدة اسرع واسرع حتي صرخت طالبه الاذن منه ان يسمح لها بالذهاب لقضاء حاجتها ولكن عادل رفض وبشدة بل قام بسحب سله المهملات البلاستيكيه التي بجانب الاريكه وباعد بين فخذيها عنوة ووضع السله بينهم فهمت دينا المغزي شعرت بالاهانه والمزيد من الذل ولكن كيف لهذا الذل ان يكون علي هذا القدر من المتعه استمرت بلعق اصابعه وتقبيل قدمه وعادل نا زال يقوم بايلاج اصابعه واخراجهم وهي تصرخ حتي اصابتها رعشه قويه شعر عادل بها
فاخبرها انه غير مسموح لها بافراغ شهوتها
فهو المتحكم بكل شي حتي انفاسها شهوتها متعتها بامرة حبست دينا شهوتها داخلها وحاولت التحكم بها حتي يسمح لها سيدها بذلك ولكن ما زاد الطين بله ان عادل قام بالاسراع من حركته والتي زادت من شهوة دينا لم تعد قادرة علي حبس شهوتها اكثر صرخت دينا ابوس رجليك سيدي ارحمني ارحوك اسمحلي
دينا تشعر باحاسيس كثيرة تشعر بذل واهانه ومتعه وشهوة تشعر برغبتها في قضاء حاجتها وافراغ شهوتها تخاف ان تتبول بين اقدامه وهي تفرغ شهوتها
وبالفعل سارع عادل حركاته بخركات سريعه عشوائيه دخولا وخروحا اعلي واسفل باعد بينواصابعه ليزيد اتساع فتحتها وبينما يعطيها الاذن سحب اصبعيه فجاه من داخلها
لم تشعر دينا باي شيئ سوي رعشه جعلتها تنتفض من مكانها كالمجنونه تفرغ كل سوائلها في السله اسفلها ورعشه مخيفه رهيبه تضرب جسدها
ظلت قدماها برعشتهما لاكثر من دقيقه وكان اصابتها صاعقه كهربائيه ومقلتي عيناها مختفيان من الغنج والشهوة تفتح جفونها بصعوبه وبغد دقيقتين او اكثر وبعد ان هدات وجدت نصفها السفلي مغطي بسوائلها اللزجه وفخذيها مغطيان بلمعه وبلل جميل نظرت له نظرة ذهول كيف يعلم كل ذلك
كيف يعلم كل تلك الطرق لاثارتها واشعالها
كيف يستطيع اشباع رغبه امرأه بذلك الشكل دون ان يمارس معها الجنس
فقط اصبعين .. يالك من شيطان بل انت سيدهم استأذنت دينا للاغتسال فسمح لها عادل بالمغادرة بعد ان حدد لها موعدا بعد ساعه لتاتي بنفس المكان فنظرت للاسفل بادب قائله امرك سيدي وانصرفت لتغتسل وهي لا تعلم ما سيحدث بالميعاد التالي
موعدها مع سيد الشياطين
