هللللو🤗
هذي رواية لليونمين اتمنى تعجبكم بصراحة
هذا مو بارت بي كيذا بارت تشويقي للرواية
والبارتات الحقيقية وكيذا ....
واي الغلاف من تصميمي امدحوني بليز اول مرة اصمم
😁🏃♀️🏃♀️
_________________
الشخصيات
مين يونقي
عمرة 20سنه
وهو مدير لأرقى وأفخم مدرسة خاصة لتعليم الفنون
ورثها عن ابوة وأتشغل فيها بسن صغيرةوهذا جيمين الصغير عمرة 8 سنين
وبس باقي الشخصيات ثانوية بتعرفونها مع الرواية
يعني مو مهمه مرة
_______________________________في تلك المدينة الصاخبة والمكتضه وبأحد الأحياء الفقيرة التي لامكان فيها للأغنياء أصحاب المال وفي ذالك الشهر من العام التي تتساقط فيه الثلوج معلنتاً عن بدأ حلول شهر ديسمبر البارد
.
كان يركض ذالك الصغير ذو العشرة اعوام مسرعاً بينما يحاول صنع احتكاك ل يدية الصغيرتين بهدف تدفأتها كونها ع وشك التجمد للحاق ببائع فطائر التفاح وقد كان يصرخ بصوتة الخافت والمبحوح أثر بقائه طويلاً ف ذالك البرد..
"ارجوك يا سيد انتظرني انا اتي"
"لاترحل ارجوك جيميني جائع"
رغم البرد القارس الا ان ذالك لم يمنعه من الإستيقاظ باكرا وإنتظار بائع الفطائر..
ليصطدم فجأة بشابٍ كان يمشي واضعاً يدية داخل جيوب معطفة ولم يكلف نفسة عناء مساعدةِ هذا الصغير الذي بدأ بالبكاءِ والإنتحابِ لذهاب بائع تلك الفطائر وعدم حصولةِ ع واحدة..
"لما فعلت هذا يا سيدي ... انظر لقد ذهبت وجبة الإفطار خاصتي ....لن اسامحك"
كان يتكلم بإنفعال مع حركة يدية السريعه وهو يشير لمكان البائع الذي ذهب وترك خلفة هذا الطفل الغاضب والجائع فهو لم يتناول شي منذ مدة
ولكن ماقاطع إنفعالة وكلامة الغاضب يد ذالك الشاب الشاحب ذو البشرة الثلجية وشعرة الأشقر الفاتح ولازالت ملامح البرود تكتسي ملامح وجهه مربتاً ع رأسة بخفه وأخرج دولار من جيبه وحشرة بداخل جيب سترة الطفل الأمامية بينما بقي ذالك المتفاجأ والمدهوش ينظر لتصرف الذي امامه حتى انه لم يعتذر ع تضيعه وجبة الوحيد لهذا اليوم ربما او يساعدة ع الوقوف وماقاطع افكارة هو ذهاب ذالك الشاب من امامه....
__________________________طرق مساعد المدير باب المكتب الخاص بمدير هذة المدرسة الراقية الخاصة بتعليم العزف ع الألات المسيقية فأتاه صوت من الداخل سامحاً له بالدخول
"سيدي ... طلبتني.."
"اهلاً جيهوب... نعم لقد طلبتك ..ولاداعي لسيدي تلك بينما نحن وحدنا"
تكلم المدير بينما يفرك المنطقه بين عينية أثر تعبة الشديد
"حسناً يونقي هيونق .. يبدو انك متعباً جدا بماذا أساعدك"
"لا اعلم جيهوب انا حقاً متعب ولا اعلم مابي وماذا يحصل معي"
"اوه...لماذا لاتأخذ اجازة لترتاح وتصفي ذهنك "
أقترح ذو الشعر العسلي لصديقة
"ولكن..."
"ليس هناك لاكن يونقي هيونغ انك لاتخرج من المدرسة بالفعل انت تتعب نفسك حقا سافر خذ قسطاً من الراحة "
"لا اعلم ... من سوف يمسك المدرسة"
"هذا بسيط انا من سيفعل"
تكلم جيهوب بإبتسامه مشرقة ومريحه لصديقة عله يقتنع
"حسناً .. انا اعتمد عليك جيهوبي وشكرا لك حقاً"
خرج يونقي وقد حجز له صديقة ومسبقا رحلة لسيول
كونه يعيش هنا (لندن) بسبب عمله كمدير لمدرسة تعليم الفنون لذهاب ومقابلة صديق جيهوب الذي سيساعد يونغي فور وصوله
.
.
وصل يونقي لسيول وفور وصوله للمطار قابل صدق جيهوب جين وقد رحب به ترحيباً حاراً لكون جين يحب تكوين الصداقات وهو اجتماعي كجيهوب
مرحباً انا كيم سوكجين وانا صديق جيهوب "
مين يونقي وانا هيونغ لجيهوب "
تكلم يونقي بإختصار لذالك الذي خاب امله كثيراً فهو توقع ان صديق جيهوب قد يكون مرح ومشرق مثله ولاكن ماقابله كان بارداً وعصبياً بعض الشي
و.. و.. ووسيما ..
"حسناً بما انك هنا لأول مرة سأصطحبك معي لشقتي فأنا اسكن فيها لوحدي مارأيك"
"حسناً لابأس معي ... شكراً"
"جيد هيا بنا "
بعد وصولهم لشقة سوكجين قرر يونقي ان يرتب حاجياته والخروج لإستكشاف هذة المدينة التي قد أثارت فضولة
.
حسناً شي متوقع حقاً من شخص يزور مدينة لمرتة الاولى نعم مين يونقي مدير أفضل وأرقى المدارس لتعليم الفنون تائه الأن ف إحدى تلك الأحياء الفقيرة
كان يمشي بغير هدى يحاول العثور ع مخرج ولاكن فجأة اصطدم بذالك الملاك كما أسماه
طفلا لطيف ذو بشرة بيضاء صافية ووجنتين ورديتين منتفخه وتلك الشفاة المنتفخه والتي لونها كلون النبيذ الاحمر من شدة برودة الجو وهو صغير الحجم و...و..وقحٍ جداً
حسناً يبدو بأنني قد أضعت علية فرصةٍ مهمه
هذا ما حاولت إستنتاجة من كلامه المبعثر
ولاكن شعرة الناعم البني ذاك والذي هو طويل نسبياً يبدو كخاصة الفتيات هو ماجعلني لا أستطيع مقومة لمسي له ومبعثراً إياة مع إعطائي له دولار ..
حسناً اعلم فكرة غبية ولاكن بحق السماء من لايحب المال خصنا هذا الجيمين الذي مظهرة يحث ع حاجته له فهو بملابس تبدو باهضة الثمن ولاكنها رثة ومقطعه من اماكن عدة وهي لاتلائم هذا الشتاء القارص يبدو بأنه قد سرقها حقاً اين والداه لمايتركون الأهلالي ابناءهم بغير رقابة
ااااه لايهم هذا لايخصني
سرت مبتعداً عنه عند رؤيتي للطريق
واخيييراً
____________________ألتفت ذالك الطفل الصغير ذو البشرة الناعمه والوجنتين الورديتين بسبب البرد للخلف مقرراً اللحاق بذالك 'الشاب ملك الجليد '
كما اسماه جيمين الصغير نظراً للون بشرتة البيضاء ولون شعرة الفاتح مع برودة ملامحه
فوجدة واقفاً عند إشارة الطريق ناوياً بذالك الوصول للجهه المقابله فتحركت خطواته مسرعه لنَاحِيتِه
رغم انه قد شارف ذالك الشاب على الوصول وقد أُغلقت الإشارة الخاصة بمرور المشاة بالفعل
إلا ان هذا الطفل العنيد مصراً على اللحاق به
"انتظر .... ههيّ.... ياملك الجل......."'بوووووووم'
حصل ماجعل من ذالك البارد الغير أبة بشي والذي لايهمه سوى نفسة الإلتفات للخلف فور سماع صوة إرتطام قوي قد دوى في ذالك الحي بأكملة وقف قليلاً ليستوعب ماحصل للتو ولاكن قد أخرجه من صدمتة توافد الناس بكثرة صارخين ع ذالك الذي اصطدم بالطفل الممدد ع الأرض بسيارته المسرعه التي فرت ما ان ادرك صاحبها حجم المشكلة التي وقع فيها بينما ذالك الصغير يصارح الموت وحدة وهو غارقاً بدماءة
متمتماً
'كل ما اردته هو وجبة للفطور'
............
___________________________
_انتهى_884كلمه
ادري البارت مرة قصير بس حبيت
اعطيكم كيذا تشويق للرواية 🙃
أنت تقرأ
|بٍسَبَبْ وَجْبَةِ فَطُورْ || YM
Jugendliteraturألتفت ذالك الطفل الصغير ذو البشرة الناعمه والوجنتين الورديتين بسبب البرد للخلف مقرراً اللحاق بذالك 'الشاب ملك الجليد ' كما اسماه جيمين الصغير نظراً للون بشرتة البيضاء ولون شعرة الفاتح مع برودة ملامحه فوجدة واقفاً عند إشارة الطريق ناوياً بذالك الوص...