العلاقة بيننا

93 16 32
                                    

اهلا 

كنت متعبة من المدرسة و اردت افراغ الضغط عبر الكتابة هه

حسنا استمتعوا 

--------------------------------------------------------

نظر ياميكو لباكوغو باستغراب :هل انت بخير ؟

ليصرخ الاخر بهالة قاتلة :لا سأقتل ذلك المبتسم كيف يجرؤ على حذف ذاكرتي و انا من كنت غبيا لأنني خفت من ان يموت تبا له تبا سأريه 

ليستوعب ياميكو ما يسمع و ثم عدل نظاراته و قال :هو لم يقصد فكما تعلم هو كان يظنك تكرهه حسب كلامك انت

ليرد باكوغو بصراخ :اكرهه ؟؟؟؟؟ و هل شخص يكرهه سيبكي عليه ؟؟؟؟؟

ياميكو بنفسه :هل اعترف للتو انه بكى عليه ؟ ربما زلة لسان فقط

ثم امسك باكوغو رأسه بغضب  و تمتم :و لهذا كنت اشعر انني اعرفه من قبل تبا له لن اسامحه ابدا انا امقته اكثر مما كنت افعل مع ديكو لن اسامحه طيلة حياتي اللعنة عليه فقط 

لينظر ياميكو له و ثم قال : لكن هو كان يريدك ن تنساه حتى لا تبكي على موته ايضا على الارجح 

لينظر له باكوغو و يصرخ بغضب:لقد تخلى عني و هو وعدني انه لن يفعل -بضيق- لن اسامحه ابدا ابدا -ينزل رأسه بهدوء- كيف يجرؤ على فعل هذا بي ؟ اللعنة عليه

ليرتبك ياميكو و يقول:اشعر و كأنك تشتمني ايضا 

لينظر له باكوغو بغضب و يقول:اجل انتظر لتعرف القزمة عن هذا صدقني انتما من نفس الطينة تبا لكليكما 

ليتنهد يميكو بعمق و يقول : نستحق 

و بعد لحظات دخلت اكيكو و قالت باستغراب:باكوغو ما الذي يحدث؟ سمعت صراخك هل تتألم

لينظر لها باكوغو و يقول بغضب:اين المبتسم ؟

ياميكو :يقصد آي

لتستوعب اكيكو و تقول:اوه لقد خرج و سيعود بعد مدة 

ليقف باكوغو و يتجه نحوها و يقول ببرود:تعرفين مكانه ؟

لتهز اكيكو رأسها بلا ثم قال بانزعاج:تبا 

لتكمل اكيكو :لكنني امتلك رقم هاتفه الخاص بالمنظمة اكيد

لينظر لها الغاضب و قال :دعيني اتحدث اليه 

لتخرج اكيكو هاتفها و تفتحه و تتصل على ايريال و تعطي الهاتف لباكوغو الذي كان ينتظره ان يرد بفارغ الصبر كل ثانية تمر تحرق اعصابه واحدة تلو الاخرى

و ثم لم يتلقى ردا ليتنهد بغضب و ثم قال : لا يهم سأنتظره حتى منتصف الليل

لترتبك اكيكو و تقول: و امك ؟

ليجيب باكوغو ببرود:قالت ان خالتي ستأتي اليوم

و فجأة اتى اتصال لأكيكو لينظر باكوغو لمن اتصل بحماس ليجد اسم المتصل هو كيوشي ليكتم غضبه و يعطي الهاتف لأكيكو التي ابتسمت باتساع و ردت بسعادة :اهلا

Being You...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن