مقدمة

4.1K 262 63
                                    

تقع بين خيارين احد ابناء عمها..

فتاة تضحي لأجل اخاها وتجبر على اختيار شريك حياتها من أجل عائلتها التي تحكمها العادات والتقاليد...
حب من طرف واحد يتحول إلى عشق من الطرفين 💗

إلى أين المصير ؟؟... 

نجمة: اني كل همي دراستي لتحاولون ويايه مااقبل بي واصلا اني مااطيقه غثيث
_______

أم نجمه: بنتي اريد تكمل هيه بنيه طموحة حرام هيجَ تسوون بيها وإذا ابن عمها بعدها صغيره تكبر والله كريم

______

:اجت عمتي تگول يسألها إذا أحب أحد وگايلتله مستحيل يكون عندها علاقات بنت اخويه واعرفها..

______

عمو دقبلي اصلا انتي مصيرج لو حازم لو آسر واسر أكثر شي مناسب الج حازم بعده صغير ومو كَد المسؤوليه..

_____

اصلا عبالي راح يوصلني للباب ليش دخل ويايه بس جانت البنات كله تباوع هجي مخوزره شد على ايدي ودخلني وعيونه ابد  ماتركتني يباوعلي كعدني عل كرسي وشال الاكليك

نضراته حلوه وجريئة بيها قوة وحنية بس حسيت ديرسمني رسم اتضايقت من هالشي وفوگاها البنات ماشالن عينهن اني چان ناقصني انوب غيره وحب...

________________

   وبيوم دخلت شهر  سابع كعدت الضهر عندي الم بس سكتت عنه گلت شوي دايروح عادي مو مهم....

العصر اجت  صديقه  سمر   بقت البنيه  عل عشه سوينه العشه وكملنه تعشت البنيه واجت للمطبخ جان دا  تشيل الماعين عل سنگي تريد تغسل ويايه

شافتني اتلوه وبطني كبرت كمزت سمر كالتلها شسوين انتي تعاي شنو انتي تغسلين  شبيهة هية مكسره لحد الان جملتها تحفر حفر ببالي وماانساها

هوه هيجَ الغريب   احسن من القريب ليش اني عدوتها  ابد
عاد سلوى ردتها

كالتلها _خطيه شوفي شلون تعبانه كلش كالتله مالج علاقه يله خلنمشي نطلع برا

صاحت هيه سمر الامها تكله يمه سلوى  واكفه غسلت الماعين نصهه  اصلااا غسلت بس ماعون وجرتهة اني من الوجع ماكدر احجي متت المطبخ متروس  وهوسة نضفت المطبخ بل كوه ومتت عيوني كامت تصب ابجي متت  الم مو طبيعي وعمتي من النوع الي لازم  كون الماعون ينشف اله نخلي بل كاونتر خليت الماعين بطبله كبيره وخليته بل ارض زاد الالم رحت الغرفه تمددت وكمت ابجي وصيح متت انتهيت...

.....

من هنا راح نبدي برحلة مع قصة هذا قدري 💗
قصة اجتماعيه رومانسيه تحمل في طياتها الكثير

ماعندي حاليا موعد محدد الها لكن إذا تحبون ف--

ضيفوها للمكتبه وتابعو حسابي لحتى يوصللكم النشر اول بأول 💜

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 28, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هذا قدري حيث تعيش القصص. اكتشف الآن