متمردتي المطلقة

🩸متمردتي المطلقة🩸

بقلمي: اريا ستارك

😷الحلقة الثالثة عشر: عدوى الحب 😷

متمردتي:15

رجعات عينيها لعينيه كأن لونهم تغير لأسود والبؤبؤ وساع كتر سرطات ريقها وهي مقابلة حركاتو حتى حط ركابيه فوق سرير وعلى يديه وبمساعدة ركابيه كيقرب لفريستو كتر عينو على شفايفها كيناديو بإسمو دفع ليها كتافها بحنان حتى تكات ومن فوقها شاد توازنو بمرفق يدو باش مايطلقش تقلو كلو على جسمها صغير، حسات بركبتو دفعات رجليها بعداتهم هلى بعضياتهم من بعد صراع معاها وهي متحاول تجمع رجليها، لوضع مختالف دابة ماكينينش لحوايج لي كيخففو من جدية الموقف.. ستسلمات وخلاتو دخل بين رجليها وتكا فوق منها دفئ أجسامهم كيكمل بعضياتهم شفايفهم كيتحاورو دخلو وسط قبلة فرنسية بينما يديهم بزوج كدور فأجسام بعضهم بشغف وحب، رائد حرك جسمو جنب وشفايفو تحركو لعنقها غير بلسانو كيدو على بشرتها كأنه ماساخيش بمداق جسمها مقادرش يشبع منها ماقدرش يتسنى كتر هبط لسانو لصدرها وصباعو كيقربو للمكان المحرم ولكن ماشي عليه لا هاد ليلة حنان كلها ديالو..
كالقوس جسمها تفاعل مع لمسات أصابعو للبدر ديالها كتحاول تحكم فتأوهاتها ولكن بدون جدوى طلقات لعنين لأصواتها أهاتها وإسمو لي كتردد على لسانها باستمرار، كيحاول يوجد جسمها لتلاحم أجسامهم لمرة لأولى ضروري غاتكون صعيبة عليها ولكن اصعب حاجة هي من لي كتكون متوقعاه، دخل صبعو بشوية وهي كتحاول تبعد جسمهامن هاد التدخل لغريب هي براسها معارفاش راسها واش عاجبها ولا لا..
رائد كارز قبضتو على جنبها ولسانو باقي كيعبد كل بقعة من صدرها حتى ترخات تاني عاد زاد صبع اخر بزز حابس راسو عليها حتى يكون جسمها مستعد ليه وفلحضة حس بسها وصلات لقمة ديالها سرع بحركات صباعو كيحاول يوصلها للقمة النشوة لجنسية ديالها وفنفس لوقت داك سائل غايساعد على المهمة ديالو..
حنان تخلعات من هاد لإحساس كرزات رجليها أكتر ماشي هروبا من هاد لمشاعر وإنما باغة توصل لآخر هاد لإحساس كتر من اي حاجة فالدنيا فهاد اللحضة، جسمها بدا كيترعد بطريقة غريبة اول مرة كيشوفها رائد سمع بالنشوة لي كتخلي شخص يغيب ولا يوقع ليه ارتعاش كلي ولكن اول مرة كيشوفها من لي حس فصباعو بأسوار المهيل ديالها كيتكرزو عليه عرفها وصلات للقمة بتاسم وبخفة قرب عضو ديالو لمدخلها وهي كتصبب عرقا وباقة مرجعاتش لوعيها من هاد لإرتياح لجسدي لي حسات بيه..
قبل ماتوعى على اشنو واقع حسات بشي حاجة كبر من صباعو كتختارق وتمزق جدران مهبلها، صرخات بألم من التدخل لمفاجئ رائد ماوقف لحركة حتى كان بداخلها تماما للحد الأقصى لي تقدر دخلو فأول أيامها... حبس لحركة كيتسنى تأقلم مع لإنزعاج وتحول شعور إلى نشوة: جنان تنفسي غير بشوية ماغنتحركش تاتكوني مرتاحة
تزنكات من هضراتو تربط ليها لسان هاد لوقت كلو مقدراتش تقول والو خافت لايكون  فعلها ماشي لي كان متوقع رائد دكشي علاش فضلات سكوت وجوابها كان فإستجابتها ليه هزات يديها وشدات فكتافو لمدة قصيرة ومن لي غرسات ضفارها فيه كان هادا هو ضو لخضر وعاد بدات ليلتهم لحميمة أخيرا ولات زوجة رائد الودغيري بكل معنى الكلمة...
🔥نهاية سفالة🔥🤣